من أجل إسقاط مشروع مقاومة الاستكبار والصهيونية العالمية، بذلت أمريكا وحلفاؤها جهودا جبّارة، أنفقوا من أجل تحقيقه تريليونات الدولارات،
بسقوط نظام بشّار المثقل بالمظالم، خرجت سوريا من بوابة محور المقاومة، وتبيّن أنّ تموقعها الأوّل كان مجرّد لافتة، حملت عنوان المقاومة، فيما دخلت مجالا آخر بعيدا كل البعد عن الثورة، بمفاهيمها التغييرية
من تابع الأحداث المتسارعة التي ألمّت بسوريا، لم يكن يتوقّع أن تصل الأمور إلى هذا الحدّ من التّحريض الطائفي، بعدما سقط القناع عن سلطة الأمر الواقع المدعومة تركيّا وأمريكيا وخليجيّا، كان هدفها تحييد
البكاء حالة من تجليات النفس البشرية لأصل خلقتها، محتاجة في تصريف شؤون حياتها إلى من يذكّرها بقيمها وأسباب وجودها، وندرك عندما نقرأ فيما جاءنا من قصص الأنبياء، عن نزول نبي الله آدم إلى الأرض
هي دون أدنى شك فريضة تناستها أجيال متعاقبة، فلم تعطِها حقّها الواجب على كل مسلم، آمن بنبوّة محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وآله،
أسماء وشخصيات وهمية وأخرى حقيقية، ظهرت على فترات من الزمن، اتّكلت على مخططات شياطينها، رامِيَة ثِقَلَ ما تملك من ضحالة فكر وسخافة منطق، منخرطة بشكل مفضوح لا يختلف عليه عاقلان، من
مودة قربى النبي صلى الله عليه وآله، فريضة انزلها الله جل شأنه في كتابه، وعرّف نبيّه بها وأمره بتبليغها لأمّته، لكن الأيدي الآثمة عملت على تضييع تلك الحقوق بصرف الآية عن مقصدها من النزول، لكن أثرا
يستهجن كل من لم يتعرّف على حقيقية التشيّع لأهل بيت النبي صلى الله عليه وآله، صدور بعض التصرّفات الشيعية في مناسباتهم الدينية، خصوصا فيما تعلق بذكرى استشهاد سيد
مثلما عمل بنو أميّة على تفادي انتشار خبر شهادة عمار بن ياسر، وهو يقاتلهم ضمن جيش علي بن أبي طالب عليه السلام، خوفا من تبعات تعْرِية أهدافهم المنحرفة، وإظهارهم في
لم يكن التشيع في تونس وليد سنة 2019 - ولا كان مرتبطا بظهور شخص مفاجئ - لمن يريد ان يفهم ويعي حالة لم تكن طارئة ولا غريبة عن مجتمعنا المتنوع والمسالم بطبعه، فالتشيع فكر وقناعة وانتماء يمتد في عمق
لم يكن الرئيس الأمريكي بمعزل عن تقارير مخابرات البنتاغون التي كانت تصله تباعا حتى خارج اطار عمله كرئيس لبلاده، وهو الذي يعتبر نفسه الحاكم المطلق للعالم، ويأمل في أن يجعل من أمريكا القوّة التي لا تقهر ...
بوقاحتها المعهودة تطاولت الأمريكية تجنيسا وانتماءً، والتونسية مولدا ونشأة، المدعوّة ألفة الحامدي على الدولة التونسية دستورا وسيادة وشعبا، بإصدارها من مقرّها بأمريكا يوم 26/6/2025 بيانا دستوريا - حسب ...
لم ييأس الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا، من ثني إيران عن هدفها في القضاء على إسرائيل، بعدما أعلن ذلك قائد ثورتها الامام الخميني، معتبرا ايّاها غدّة سرطانية يجب أن تزول من المنطقة، ولم يكن توصيفه لها ...
صدق الامام الخميني رضوان الله عليه عندما وصف أمريكا بالشيطان الأكبر معتبرا اياها اكثر شرا من شيطان الجن ابليس اللعين فهي بالنسبة لكل مؤمن ألعن من جميع شياطين الجن، فهؤلاء كما وصف الله كيد رئيسهم بالض...
أخيرا، انكشفت المؤامرة التي دُبّرت في الخفاء بين أمريكا والكيان الصهيوني وعملائه في الخليج، بعدما أمسكت إيران بجميع خيوط حبكها، فلم يفلت منها شيء، وكانت الضريبة التي دفعتها كبيرة، لكن الله حماها من ك...
تفاجأ العالم باسره ما اذاعته السلطات الايرانية من خبر هامّ، افادته مصادر مطلعة، ان جهاز الاستخبارات الإيراني حصل على كمية هائلة من المعلومات والوثائق الاستراتيجية والحساسة للكيان الصهيوني، بما في
ومن لم يطّلع على أصول الشعب اليمني وطباعه ومثالياته، وتاريخه القديم والحديث، يصاب بالمفاجأة ويمتلّكه الذهول، مما ظهر به هذا الشعب المقاوم الأبيّ بمواقف صادقة، أبداها تجاه أشقاء في غزة مستهدفون
فيما تواصل الدول الصناعية الكبرى برامجها العسكرية النووية وصناعة أسلحة الدمار الشامل، دون حسيب ولا رقيب، تبذل أدواتها السياسية و الاستخبارية والإعلامية جهودا مكثّفة، لمجرّد شكوك باطلة تناهت