لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أقصى الحَقيقةِ ضَمَّتها مَوائدُهُ حينَ اعْتلى سدَّةَ اللاشيءِ حَاسدُهُ
[ التفاصيل ]
لا أحتسي سوى اكواب القهر
من حيثيات التدوين الشعري المعروفة؛ وجود عالمين، كل عالم له كيانه ومتعلقاته، العالم الداخلي (النص)، والعالم الخارجي (الواقعي التأريخي والآني). وحيثيات الواقعة التأريخية كوّنت أحد أهم المرتكزات في الشعر الحسيني. وتبقى مسألة
في المحمرة ؛ حين توضأ القمرُ في نهر الكارون ... ، وغفَتِ النخيلُ على كتف الريح ؛ خرج الاستاذ كريم بعد صلاة الفجر ... ؛ في فجرٍ لا يشبه الفجر، وعند الضفة التي تعبت من انعكاس القمر... ؛ كان "كريم" يخطو بهدوء ... ؛ يحمل
مكان تسكنه المواسم كلها ،
محور النصوص القصصية , هي تمثل رحلة الاحزان في تعاسة التهميش في كيان المرأة وتمزيقه بلا رحمة . حكايات سردية صادمة , تكشف المجتمع الذكوري القبلي في عاداته وتقاليده , تكشف بشاعة الفقر وما يفعله بالانسان
واقع حال لام البنين عليها السلام أُمٌ ثُكِلْت بِبَنيهَا الأَرْبَعَة
أن الحالة التأملية تمنح المتأمل أشياء غنية لتشخيصات دقيقة تدخل ضمن مدركات التحليل الأمثل لمعالجة المواضيع التاريخية وتشخيص مواطن ضعفها التي اخذت طابع الرسوخ الذهني من خلال طبائع قرائية اسست نشوئها ومهدت لتناميها
الولوج الى عوالم أي تجربة شعرية حسينية؛ لابد أن تظهرَ لنا ملامحَ جمالية الشعر الحسيني، لما يمتلك من شعورية مقترنة بمرجعية الحدث التاريخي؛ بمأساته ومصائبه وجراحه... ورغم إيماننا الكامل بتنوع التجارب واختلاف أساليبها؛ إلا
إن خصوصية الفرادة التي تتمتعُ بها قداسة المنبر الحسيني، هي ماجعلتِ الخطابة الحسينية تشكلُ اليوم العمودَ الأساس لملامح هذه الأمّة، كونها تشكلُ مرتكزاً صالحاً لتربية أبنائها بمقوماتها السلوكية والعقائدية، من خلال تأثرها المجتمعي
حينما يوردُ الحديث عن العلاقة بين التراث والمعاصرة في التعددية الثقافية، سرعان ما تتلبد فوق رؤوس البعض غيوم من الشك والإنكار، وتنعقدُ في سماء الفكر سحباً من النفي والريبة، فيما يذهبُ البعض الآخر كردة فعل إلى المجابهة
قصيدة الخلود في الإمام الحسين عليه السلام .نداء العصور
أيا نداءَ الدهرِ، صِحْ في مسمعِ الزمنِ
إن دراسة المورفولوجيا، أي علم تحوّلات الشكل والبنية، للتخييل المسرحي تكشف عن أزمة وجودية عميقة تتجاوز شكل الصراع السلطوي بين المؤلف والمخرج بتجاربه الأزلية. نحن لسنا بصدد جدل أحقية التأويل، فما
كان قابعا
وحده
يشتد البرد ولا زالت تنتظر ذلك الخمار الذي يشعرها بالدفء دوما
ليكون صديق الطيور
الغفاري الجليل للهِ ذِكْرٌ بِالسَّنَا يَتَوَهَّجُ
من هذا الفكر النبوي والنوراني الخلاق، ومن هذا المعين الحسيني السامي المتدفق الذي نبع من روح الرسالة المحمدية السمحاء، والتي بشر بها رسولُ الإنسانية الأعظم محمد (ص) وأهل بيته النجباء التقاة
وضع الشمس في قلب ليل لا يقدر ان يحتوي حلما،
المخرج المسرحي الدكتور حسين التكمجي، والكاتب والناقد المسرحي الأستاذ سعدي عبد الكريم حلا ضيفين عزيزين على جريدة صدى الرضتين، فكانت جلسة متنوعة المضامين، ومحاورة هادفة تناولت مواضيع عدة، بدأ الحديث بهذا السؤال: هل
هو يقرأ صمت المناخات ،
مهما فرش الليل امانيه يرسم في الدجى صوته ،
المضيئة للسماء ... مهما اتسعت الجراح،
خطواتُ الشمسِ تدبُّ بخِفَّةٍ هذا اليوم..
كان أبي .. في رفيف صلواته المطمئنة
حين قبلتني الشمس ... بحرارة...وحميمية
مَنْ ذَا الَّذِي يَسْكُنُ الْأَعْمَاقَ فِي صَمْتِي؟
دون الحسين عليه السلام لاتقبل للانسان صلاة
الى حبيب اعتنق بهواه الحنين
ابعث سلاما مع كل الله أكبر تجلجل في الآفاق ..
يا من خُلق في بطنان العرش نوراً،
حروف تدور في رأسي لا اعرف ما سرها...
إذا قلت الانبياء فأنت وارثهم لأن آلله أعطاك موارثهم
يومَها .. كانت القبلةُ كَربلاء
يسعى الشاعر الحسيني الى تبني الوضوح من أجل تداول الشمول، مرتكزاً على بنى سردية تنهل من معطيات المرجع التاريخي، وهنا يكمن المعنى الكلي للفعل الشعري، معنى الاشتغال والتفرد ضمن المساحة
كراسي ذهبية وذاكرة صدئة
افتتح باسمك بوابة الامنيات واسأل... كيف سأدخل فضاء يطرزه نجيع الدم
شاعر مضت على وفاته السنون ولكنني اجد فيه من الحداثة والتجديد والروح الوجدانية مايثير الاحساس بالجمال وحين أ عدت قراءة ديوانه وجدت الروح التي تحرك عناصر الطبيعة في شعرية حلوة تتحرك بحيوية
كان يغرق بفصول من موجة عطر
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net