لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
لكأني أشعر بقصة الزمان تكتب فيك ورائحة الدم تخرج من فوهة الخلود التي أراها. أشم فيك رائحة الحسين مضرجا بالدم و الصنوج يسمع لها رنين الفسق والمجون.
[ التفاصيل ]
الإمام محمد الباقر "عليه السلام" بينما صدى التسابيح يملأ المدينة، مُلئ الفجر بالنور..
الحوار مع خدام اهل البيت عليهم السلام يأخذ طابعا آخر يختلف عن اللقاءات الصحفية ،كونها تمثل جوهر الفعل الولائي بما تمتلك الخدمة الحسينية من نقاء يتخطى الحدود الزمانية والمكانية وحسابات الذات والمصلحة الخاصة ، وهذا لاشك
كتبت هذه القصيدة في مدح النبي المصطفى(صلى الله عليه وآله وسلم ) بمناسبة المولد النبوي الشريف
علي بن محمد، سيد عماد الدين النسيمي البغدادي التبريزي الحلبي التركماني وكنيته ابوالفضل وأكد لطيفي انه من نسل السادة الاشراف له شقيق اسمه شاه خندان.
يعد التكثيف الشعري أحد أهم سمات القصيدة الحديثة، فالشاعر قادر على صياغة المشهد أو الموقف أو الأحاسيس بألفاظ قليلة معبرا عن الفكرة، حتى وأن احتفظت بمباشرتها أو خطابتها فالإيجاز سمة من سمات
هل كان جار ابن حيان هو الطالب الوحيد الذي يدرس علم الكمياء عند الامام جعفر الصادق عليه السلام؟
وأنا على مشارف الشيخوخة والهرم
النصرة ضوء وظل/ يرسم في الذاكرة بنعومة اللون كل هذا النبل المرفوع الراس والهمس الخشوع/
الشاعر العبقري والأديب الفيلسوف مولانا الحكيم محمد بن سليمان فضولي البغدادي الكربلائي الحلي البياتي التركماني العراقي
تجريد الحدث من زمانه ومكانه التاريخي وإعادة صياغته في زمكان جديد والتلاعب بالأدوار وشحن الخشبة بمجموعة من الصور المسرحية الرمزية مع الابتعاد عن اللغة الشعرية الفخمة لصالح الفكرة الذائبة بالدراما هو الحل
الغدير حقيقة ملكوتية.. وفكرة سماوية صيغت على صفحات الوجود بماء اللجين، فجرت في قلوب الموالين فكرًا وبيعةً وولاء.. وكان لذلك صدى في القلوب.
في لَحْظَةٍ هَوَّمَتْ عَيْنايَ فارْتَسَمَتْ رُؤيا مِنَ الطَّفِّ وانْداحَتْ بِأَجْفاني
كتبت هذه القصيدة في مدح النبي الاعظم محمد المصطفى(صلى الله عليه وآله وسلم ) بمناسبة مرور 1500 عام على ولادته المباركة
خُذيني بذاكَ القلبُ الدافءُ ، خُذيني بناظِريكِ المُرتلة بسَورة طَه،
عندما يكون الحوار مع التمكن الشعري لم يعد السؤال هو القائد فالجواب الذي ينعم بالتكامل يتجاوز حدود كل سؤال ، واللقاء بالشاعر معن غالب سباح يستطيع ان يدرك مغزاه كل شاعر ومختص ، طلبنا منه
في مواقع التواصل الاجتماعي جدلٌ واسعٌ، وموجات متنافرة بين اعتراضات، وتأييد على (إقرار) مدونة الأحوال الشخصية الجعفرية في إحدى جلسات البرلمان.
إِذَا لَمْ يَكُنْ لِلْمَرْءِ نَفْسٌ تُحَاسِبُه فَلَا الْجُودُ مَرْجُوٌّ وَلَا الْوَعْظُ نَافِعُهْ
استقرت مواضيع الكاتبة منتهى محسن على بنية سردية في استحضار الرؤى الفكرية معتمدة على اسلوبية السرد الاستفهامي المفعم بعلامات الاستفهام المستقاة من بنية الواقع الخارجي واسئلة الواقع النصي التي تمثل حياتها وروحها النابضة
أهلُ النبوّةِ أنوارٌ مُشرَّفةٌ
في حبِّهم يزهُرُ التاريخُ والأُفُقَا
من منا لم يسمع بهذا الرجل الفذ ولم يغترف من مصنفاته القيمة، أستاذ أبي فراس الحمداني الشاعر الأصيل،
في شمال العراق، حيث تمتزج الأرض بروح الولاء الحسيني، ولد صوت شعري ظلّ وفيًّا لكربلاء ودمعتها. إنّه الشاعر التركماني كويلو براوجلي البياتي، الذي جعل من قريته الصغيرة براوجلي منطلقًا لقصائد هزّت قلوب المعزّين وألهبت
تصوغ الجراح على ضوء منارة مكسورة الأضلاع بمسمار عنيد، أيام كانت للمسامير صهيل كأنه صهيل الخيول...
كتبت هذه القصيدة بحق شاعر الموقف الامير والفارس ابي فراس الحمداني الذي وقف موقف الابطال في وسط بغداد حينما سمع العباسيين يهجون آل محمد(ع) فرد عليهم بميميته المشهورة
إنني كتبت كل هذه السطور ،وكل هذه الأحرف الشاحبة تارة وتارة أخرى النابضة بالحياة كتبتها لأخفي جزء مني داخل صندوق الورق ...
قالوا: «لكَ الخيرُ المقيمُ وسؤدُدٌ *
يسعى الشاعر الحسيني الى تبني الوضوح من أجل تداول الشمول، مرتكزاً على بنى سردية تنهل من معطيات المرجع التاريخي، وهنا يكمن المعنى الكلي للفعل الشعري، معنى الاشتغال والتفرد ضمن المساحة المحددة لتكوين المنجز الشعري
من انجازات الابداع الحقيقي هي بناء الروح المبدعة القادرة على الاستنهاض الإنساني، واللقاء بالشاعر صلاح حسن السيلاوي صاحب الانتماء الوطني والضمير الانساني، يأخذنا الى عوالم مبدعة لمعرفة سمات المنجز الأدبي والقيم
عين ترقب يداً مقطوعة، وأخرى تلمح قدماً مقطوعة..
اجيب :ـ كيف لا ...هو القلب وما فيه من مشاعر واطياف حنين
تشكل واقعة الطف الحسيني المبارك مادة غنية للأدب كتاريخ له مساحة وجدانية واسعة في ذات التلقي، ولها يقظة شعورية محفزة للتعالق الوجداني، وواقع مليء بالأحداث الفاعلة من رموز السلب والإيجاب، وهذه
يأخذني الحزن الى عوالم التجسيد، لأرى فعل الألم كيف يكون عند التدوين، ربما يولد خيالا ابن واقع يحمل غصته عند مرافئ الجراح.. ماذا يا ترى يقول الآن الشهيد عادل جواد كاظم، وهو يحمل الى مثواه الاخير قرب قبر
لم ترحلي يا بنت محمد، ولن ترحلي مادام نورك لم ينجل في الافق
عطف رؤوف وانبساط ظل.. والفاء مرتكز طف الغيرة والشجاعة والعنفوان..
كل لقاء تتجدد فيه الهمة في محاولة اكتشاف عوالم المبدع الوجدانية، وعمقه المعنوي، وخاصة عندما يكون اللقاء بمبدع لاتحتاج سيرته الى التقدمة والتعريف، وقد نكون بحاجة الى تعريف سيرته من باب اللياقة الادبية، وإلا فهو سلام محمد
أَرَى كلُّ يومٍ في زمانيَ مأتما فمِن بعدِ يومِ الفقدِ لم تَبْسِمِ السما
إهداء .. الى كل مجنون يحب الوطن وأهله كهذا المجنون*..
وأنا بمعية الوفد الإعلامي للعتبة العباسية المقدسة لجبهات القتال في مدينة الموصل الحدباء بتاريخ 3/ 2/ 2017م، كشفت لي الكثير من المشاهدات الوجدانية لإخوتي المجاهدين في سواتر الثلج والصقيع، حيث خطرت في ذهني كلمات..
أصدرت مؤسسة أبجد للترجمة والنشر والتوزيع الرواية الأولى للكاتبة سارا أحمد بعنوان "مكابدات الأخرس"، في 186 صفحة، لتضع بذلك بصمتها الروائية الأولى بعد تجربتها السابقة في مجال الكتابة عبر عملها "بعد فوات الأوان".
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net