والتل الزينبي صار ظلا على وجه السماء يبصر الجناة وهم يتسلقون شموخ النخل البهي ويدرك مواقيت اليقظة في كل حين، ينهض الرمل في ذاكرته مثل فيض الحنين، ليس في الشعر أخرس، تلك نبوءة
أبا الفراتينِ ما أدري أحيّيكا أم بالمدامعِ لَمْ ترقأْ أُواسيكا ؟ تنهلّٰ وبلاً على خدّيَّ جاحمةً والقلبُ يبكي دماً أشجاهُ ما فيكا أضحى الصعاليكُ في بغدادَ سادتَها وخيرةُ الناسِ في المنفى...
ثمة شعراءكانوا يضاجعون أحلامهم
فِي الأَربَعِينَ نَمشِي..لَا لِنَبحَثَ عَنِ الحُسَينِ
ها هو الصيفُ مضى بكل قَيظه الشديد يا ريّان، وها هو الخريف أقبل بكل هبوبِ رياحه التي تنزع عن الأشجار أوراقها التي أمست صفراء يابسة. ما الذي أعددته للخريف يا
أبيات للاستاذ الشاعر والمؤرخ علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها الحفل المركزي التاسع لتخرج طالبات الجامعات في العراق والذي ترعاه العتبة العباسية المقدسة هذا العام 1447 هـ 2025 م .
والتل الزينبي صار ظلا على وجه السماء يبصر الجناة وهم يتسلقون شموخ النخل البهي ويدرك مواقيت اليقظة في كل حين، ينهض الرمل في ذاكرته مثل فيض الحنين، ليس في الشعر أخرس، تلك نبوءة وجد لا
عندما استعلى وتظاهر هشام بن عبد الملك بعدم معرفته لعلي بن الحسين ( ع ) انبرى له الشاعر المنصف الفرزدق بقصيدته المشهورة والتي يقول في مطلعها :
المسرح الحسيني رسالة مرئية تعبر عن المضامين الفكرية والوجدانية وواقعة الطف الحسيني تحمل بين طياتها ما يعزز الاتصال بين الاجيال عبر الفنون الحية لتجسد المعنى والمضمون كالمسرح الحسيني
قصيدة للأستاذ الشاعر المؤرخ علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها نصب أكبر ثرية في العراق في حرم مرقد الامامين الهادين (عليهما السلام) وهي بـ "9" طوابق وبارتفاع "6"
يا بني.. وحيث حوّر الغول شخوصهم من كاريكاتورية الى دموية، وأمطر الخارطة حدوداً وجنود. نحو ذلك الرحم العقيم ادفع، وافتح كل طريق مسدود، واكسر أسرك من تحت
وصول ركب السبايا ورأس الحسين "عليه السلام" إلى الشام، حين دخلت زينب الشام، خر العرش على وجهه وسقطت التيجان.
شعر و ترجمة / ستار احمد تَجَرَّدِي من تلك الكلماتِ التي لن تقرئيها أبداً أنتِ شجرةُ صفصافٍ مُلوَّنة والريحُ كانت تعلمُ أنكِ جئتِ وذهبتِ في كمالكِ حين كان نَفَسِي يصبحُ قافلةَ شَعْرِكِ كنتِ تُديرين...
أجرى الحوار : حامد شهاب/ باحث إعلامي الشخصيات الثقافية التي لها إسهامات كبيرة في الإبداع الروائي والثقافي والمعرفي عموما تحتاج الى حوارات من نوع خاص ، تكاد تكون غير تقليدية يكون بوسع القاريء...
صرح دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأميركي- أثناء غزو العراق وتدميره- بأن المعركة بعد غزو العراق واحتلاله هي معركة العقل والوجدان والصورة.
هو كل عمل مسرحي يتناول سيرة الإمام الحسين (عليه السلام) وثورته الخالدة في واقعة الطف بأسلوب درامي، يعكس القيم التي نهض من أجلها: العدالة، الحرية، الكرامة، والتضحية،
لستُ في قبريَ وحديأنا من نافذة داخلَ صدري أرصدُ العالمَفي أخطائِهِ يغرقُ للقاع ، ويطفووهو في النزْع الأخيروالسكاكينَ التي تُغمدُ في أقمِطة الأطفالوالليلَ الذي يَدفنُ في الأحداق أسمالَ...
إنَّ الشعر الحسينيّ، بوصفه مزيجا فنيّا من العاطفة والتأمل والعقيدة، ينهض بوظيفة نفسية جليلة، تتجاوز حدود التعبير إلى صناعة نوع من السكينة النفسية، والاتساق الوجداني،