لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
سمع المذياع يتحدث بحيادية عن مجزرة جديدة في الجنوب، فقد أطلق المتغطرسون الجدد "قذائف أمريكية حضارية"
[ التفاصيل ]
في ندوة نسوية أكاديمية طرح موضوع ندرة السيّر الذاتية والغيرية بالأدب النسوي العراقي ،وبحثت المحاضرة عن أسباب هذا الانكفاء ، وهذا الأمر جذبني نحو دراسة كتبها الأستاذ الأديب (حسن عبد الأمير)
لكل مرتبة درجة ولكل درجة منزلة ولكل منزلة مواصفات تمتاز بالنبل والكرامة والإنسانية والأمن والأمآن ومبعث الطمأنينة والألفة ،والمؤمن بما يحمل من معنى هو الذي يصدق قوله عمله في الله سبحانه
عبقتْ بأشذاءِ الزهور القافيه
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي ، يؤرخ فيها أكساء صحن الإمامين الجوادين عليهما السلام بالمرمر اليوناني الأبيض نوع ثاسيوس وأفتتاحه يوم الجمعة
كنتُ ناراً فاشتقت لمسام الماء
من ضمن توجهات المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة سماحة السيد أحمد الصافي دام عزه، للاحتفاء بالرموز الثقافية والفكرية، احتفت شعبة الإعلام المقروء( مجلة صدى الروضتين)
إلهي، ها أنا أقف بين يديك، أحمل جسدي الثقيل كجثة خاوية، أنفضه بأنامل روحي، محاولةً إسقاط ذرات ذنوبي الثقيلة. أبلل أطرافه المتهالكة بكأس الدعاء، لعل الإجابة تعيد له الحياة.
الشاهدان على توالي التواريخ والأعوام "الشمس والقمر"
قصيدة للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي نظمت عصر يوم 14 شعبان المعظم 1446 هـ بمناسبة الولادة الميمونة للامام المهدي ( عجل الله فرجه الشريف)
هذه الليلة المباركة وهي ليلة الجمعة وليلة النصف من شهر شعبان من سنة ١٤٤٦هج وفي رحاب مرقد أبي الفضل العباس عليه السلام زارنا الاخ العزيز
أُحَدِّقُ فِيهَا كَسِيرَ اللِّحَاظِ، جَرِيحَ الشُّعُورِ
أبيات للاستاذ الشاعر عليّ الصفّار الكربلائيّ ، يخاطب فيها وكيل المرجعيَّة الدينيَّة سماحة السيِّد أحمد الصافيّ (حفظه اللّٰه)، داعياً له بالشفاء والعافية.
أزِفَ الكَرْبُ واستُبيحَ الذِّمارُ ////// مُذْ قضى حيدرٌ وحَلَّ الدَّمارُ
جلست معصومة في غرفتها المظلمة، تتأمل الشاشة التي أمامها وقد كُتب عليها: لم يتم قبول طلبك، شكرًا لمحاولتك.
قيلَ لي طبّلْ وزمّرْ للجميعْ
الرسائلُ حينَ تُكتبُ للشهداءِ، يجبُ أن تُعطَّرَ بريحانٍ من الروحِ، فلا عطرٌ في العالمِ يُوازي عبقَ أجسادِهم الطاهرة.
موحد يقينه صلاة تامة، على دين أبيه إبراهيم الخليل، فذّ دونه التاريخ بسملة البطولات
في عالم يسوده الخذلان
فرحة الزهراء عليه السلام. جَاءَ مُزْدَحِمًا بِالتَّرَاتِيلِ... يَحْمُلُ طَاقَةَ النُّورِ عَلَى كَتِفَيْهِ..
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها وفاة العلامة الشيخ حسين الاعلمي الحائري ، نظمت يوم السبت التاسع من شهر شعبان
تطل قصیدة "نحیب امرأة " من شناشیل الأحیاء وأرصفة الحزن المبحوح بخفُوت صوتها الأنثوي وانفاسها المتقطعة کطول سطورها وموسیقاها التي تختزل تاریخ الألمَ وأنینَ العُباءة التي طالما
وأوحينا وكانَ الوحـيُ سِرّا ... بتكويـنٍ لهـمْ وتَـرَوْهُ جهـرا
عكس الطاعة وهي الذنب والمخالفة ومعصية الإنسان لربه، وبمعنى الذنوب ،العمل الذي لا يرضي الله وبه ينزل غضب الله وعذابه على العاصين ، وقد لا يرتكب العاصي الذنب ويعامل معاملة
وإذ بالعالم استبشر.. هلموا نهنئ الكوثر..
الخالدون وان تفنى أعمارهم وينطفئ سراجهم , لكن لا يخسرون الحياة لأنهم يحيون في أذهان وضمائر الأحياء ويذكرون مدى الدهور والأجيال , وكلما تقادم عهدهم ومضت السنون على وفاتهم
كل يوم أذهب نحو الليل
استثمر الأستاذ شاكر يوسف الهوامش في الحواشي، لتقديم معلومات إضافية وتوضيح النقاط المهمة، وتفسير وتحليل الكثير من الأمور الموجودة في المتن، ويضيف الأستاذ شاكر اليوسف
قُطّعَتْ أورِدَة الحياة الأولى هو الرابع من خمسة حملُوا نُقْطَةَ المَدَار..
ما أن سلمت عليه حتى فاجأني بسؤال غريب وهو يبتسم:
إنَّ ما تقوم به السياسة الصهيونييية العالمية من تحديات كبيرة للمسلمين وشعوبهم هو تفعيل لمخططاتهم المشؤومة، وأحلامهم الموهومة.
يغمرني الحزن كعادتي، فأجد نفسي أنطوي على ذاتي، حبيسة فراشي، أتنقل بين أغنية وأخرى، وتطبيق وآخر وأتساءل: لماذا لا يتغير شيء؟
كَسْر لَا يُجْبَرُ ... أَوْصَى بِهَا الرَّحْمَن لِتَكُون لِلْخَلْق أَمَانٌ ،
جِئْتُ أَمْضِي بِانْتِمَاءَاتِ جُذُورِي وَأَصُبُّ الوِدِّ شَهْدًا بِشُعُورِي
النّجـمُ يسقطُ والهِلالُ ينامُ
اصدار وثائقي خاص بمشروع توسعة الحرم لتسقيف الصحن الشريف.
صباحا ... ترفع كربلاء برقع التراب
بِخَافِقِي الآنَ بَوْحٌ نَبْضُهُ خَفَقَا
يَغُصُّ بِالوَجْدِ فِي الوِجْدَانِ قَدْ عَلِقَا
ابيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها نصب شباك جديد في أحد سراديب مرقد امير المؤمنين (عليه السلام) وتحديدا في رواق السيدة رقية (عليها السلام) الواقع
على طاولةٍ محطّمةٍ أجلسُ، مرهقة من عبث الأيام، أبحثُ عن نفسي في زوايا الفوضى، أَدورُ حولَها،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net