لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
[ التفاصيل ]
ذكر الشيخ جعفر مرتضى العاملي أنها قصة زوجة الأمير العراقي عبد الله بن سلام ، وينتقد كتاب (أيام الحسين) للشيخ عبد الله العلايلي بأنه شغل خياله ليحبك لنا قصة
الحنين يشتد..
المشاعر جياشة..
لم أكن أتوقع أن يأتي اليوم الذي أتحدث فيه عنك ...
أخبروها إنها ملكة الإيمان،
إنّي أنا المغروس
في أرض الطيبة ، والمروءة.
ثلاثة جراح تنزف على قلبي عند ذكر أبي العلاء المعري، وكلما أقرأ لأزداد معرفة به أزداد أسى ولوعة
بقع ضوء تنتشر على المسرح / وفي كل بقعة ضوء امرأة / بحركات متنوعة بقعة ضوء ترفع اليد بالدعاء / وبقعة ضوء تصلي / وبقعة ثالثة تقرأ في مصحف / تظهر الصحفية تتجول بين بقع الضوء مستغربة لهذا
مِنْ قُبَّةِ النُّورِ صَرْحٌ بِالهُدَى اتَّقَدَا يُنَاطِحُ النَّجْمَ لَا يُدْرَى إِلَيهِ مَدَى
احتضنت مياه النيل صحراء اليمن، غدا الكون وريدا لجريان دماء الشهادة، وضع عرش بلقيس أنامله على خصلات شعر مصر حتى يمشطها بأريج من الذكريات،
تضحيات جسام قدمها النبي الاكرم محمد ( صل الله عليه واله ) خلال فترة جهاده المستمر وكفاحه الدائم لنشر رسالة السماء وجعل الدين الاسلامي ظاهراً للمليء، تعرض (صلوات الله عليه)
كَسْر لَا يُجْبَرُ ... أَوْصَى بِهَا الرَّحْمَن لِتَكُون لِلْخَلْق أَمَانٌ ،
ها هنا الهشاشات بعينها...
رسائل اكاديمية كتبت كثيرا عن سورة الغاشية ودرست كل حيثياتها واستوقفتني بعض الدراسات المهمة ومنها دراسة علمية للكاتبة ( امل اسماعيل صالح )كانت قد اختصرت
يتضمن الكتاب سيرة حياة الشاعر الحسيني (عصام الحاج عباس الشمري) مؤسس جمعية الشعراء وقراء أهل البيت "عليهم السلام" في العزيزية الجزء الأول، والكتاب عبارة عن سيرة ذاتية كتبها
في حينا الفقير دشن وزير الثقافة مركزا
المقدمة (لا توجد فانا لا اٌقرأ المقدمات ولا التمهيد أدخل مباشرة في صلب الموضوع فمعذرة اخي القارئ)
أمن وأعتقد بمشروعه بصدق، وكان قوياً وصارما في تبنيه، فقد كان مشروعه مواجهة نظام صدام الطاغية، وكان مستعداً لكل التضحيات في سبيل مشروعه..
الانتماء متوج بالنور في عالم يزهر بالصلوات والتربية على نهج أهل البيت (عليهم السلام)، هو خطوات أوسع إلى الضوء. كي لا نتوهم الشحوب يقينًا ونخضع لعزلة عمياء، نسأل:
من بين صفحات السكون وقفتُ في هدوء
جارَ الحبيبُ على قلبي وما عدلا
للهِ قلبي بهِ الهجرانُ ما فعلا
لم يعبأ بتحذير زميله له من أزيز قناصة قريبة, استمر في مزاحه قائلا:
الفكر الذي تبثه النهضة الحسينية في وجدان الإنسانية خالد بخلوده (سلام الله عليه)، ويحمل قيمًا وأبعادًا عقائدية تتمثل بالإيمان العميق بأهل البيت (عليهم السلام)، ومكانتهم عند الله (سبحانه وتعالى) وعند المؤمنين.
كتب الكثير عن معرفة الخالق سبحانه وتعالى، فمنهم من ركز على المعرفة الفطرية التي هي عبارة عما غرسه الله سبحانه وتعالى في قلب كل إنسان وفي وجدانه من الشعور بقوة خارقة، والتعلق
الهي الكريم...العظيمْ
أكتب إليكِ من منفاي
حين يكتب مقدمة المنجز خبير مختص بحجم الشاعر والناقد ( عبد الحسين خلف الدعمي) من المؤكد أنه سيمنح المتلقي مفاتيح القراءة الانطباعية ، استوقفني تشخيص مهم، يقول فيه الشاعر علي الفتلاوي ( شاعر فطري)
عملت زينب كثيرًا، اجتهدت بكل قوتها، وضعت خططها الخاصة واعتقدت أنها تسير في الطريق الصحيح.
قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها موسوعة المعارف الفاطمية في الكتاب والسنة والتأريخ والأدب لمؤلفها فضيلة الشيخ عبدالله حسن دام موفقا والمكونة من أربعين جزءًا
أورفَ الطّهرُ والنّقاءُ بِبابكْ
حبيبة الحبيب بنت المصطفى
تحويل السيرة والتحليل إلى بحث في معاني الارتقاء بالواقع اليومي الحياتي المعاش، أي بمعنى توظيف الرمز لمعاينة الواقع .
تنحصر قيمة السؤال الصحفي فيما يثيره في توظيف البعد التأويلي، فلا يمكن مثلاً السؤال عن سعر بضاعة ما سؤالاً مباشراً، لكن عندما نقارن سعرها مع المستورد، سنجد أن السؤال انفتح على مفهوم تحاوري
لكل مرتبة درجة ولكل درجة منزلة ولكل منزلة مواصفات تمتاز بالنبل والكرامة والإنسانية والأمن والأمآن ومبعث الطمأنينة والألفة ،والمؤمن بما يحمل من معنى هو الذي يصدق قوله
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي ، يؤرخ فيها أفتتاح مصنع براق القمة لتصنيع وتجميع الشاحنات التابع للعتبة العباسية المقدسة .
ألتفتَ عليَّ
وأنا أقلّب خاطري في التذكارات القديمة
مُلْكا مشاعا صرتِ...لامتصاص غضب ..
لا يعرف العلم تحديدًا متى بدأ الإنسان معرفة الأعداد إلا إن التأمل والتفكر ودراسة ما جاء به القرآن الكريم يؤكد إن آدم أول البشر ، عرف الإعداد وتعلم الحساب و يقينًا بما علمه الله من أسم
عكس الطاعة وهي الذنب والمخالفة ومعصية الإنسان لربه، وبمعنى الذنوب ،العمل الذي لا يرضي الله وبه ينزل غضب الله وعذابه على العاصين ، وقد لا يرتكب العاصي الذنب ويعامل معاملة ال
كان يبكيني فعلا كل من يقول لي بماذا تفخرين وما انت الا نخلة صلب على جذعك رجلا اعجمي ، اصرخ اعترض احتج عجيب امر هذه الناس الا يعرفون بان من اهم مشاريع النبي صلى الله عليه واله وسلم
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net