أصوات عديدة أيقظتني صباحا، كانت تصرخ بكلمات ينسكب في نصوصها شطحات جنونيّة، ويعزف الجنون
قصيدة للاستاذ الشاعر المؤرخ علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها ولادة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) في 10 / ربيع 2/ 232 هـ
قصيدة من الشعر المربع للشاعر الاستاذ المؤرخ علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها الذكرى العطرة لولادة الامام الحسن العسكري (عليه السلام) سنة 232 هـ
الزمان/ هو واحد من الازمنة التي تتوالد وتكرر نفسها ..ربما البارحة...ويمكن ان يكون هذا اليوم....
موسيقى تقديمية قبل فتح الستارة ، المسرح والصالة في حالة (دِمْ) ظلام تام ، تفتح الستارة والمسرح لا زال مظلم ، تفتح بقعتا ضوء ضعيفتين واحدة في اليمين والأخرى في اليسار ، أقصد وسط يمين المسرح
سبورة رسمت عليها اشكال كريكاتيرية – جهاز عرض الداتا ومعداته – دراجة هوائية – مجموعة من الصور الغريبة والمنوعة والمرتبة بشكل ينصف المسرح الى نصفين – عبائة نسائية معلقة
( تسلط الانارة على سرير عيادة طبيب ، يجلس عليه ممثل اربعيني يرتدي ملابس عصرية ...
خلدت كربلاء في الضمير الإنساني على مرّ العصور، فهي المنبع المتجدّد للإلهام الشعري، وقد خلّدت الكثير من نصوص العلماء والأدباء، ومن بين تلك القصائد الخالدة "بائية السيد رضا الهندي" التي تفيض
لا بد من إدراك المضمون الدعائي لمعرفة القدرة الروحية على إثراء الفكر، وتجلي الوعي والتفاعل في إدامة التواصل مع الله سبحانه وتعالى، يؤكد الإمام السجاد عليه السلام على ضرورة الوفادة على الله تبارك
أبيات للشاعر علي الصفار الكربلائي وهو ينظر الى سماحة السيد محمد رضا السيستاني (دام مؤيداً) بعد فقد والدته العلوية الزكية، والحزن باد عليه ، والدمع
((هند )) لكن بقية سيفك من الناجين في الكوفة, ستكون انمى عددا, واكثر ولدا اراك ضيقت الرزق عليهم
يبدأ العرض مع وجود غرابين احدهما في يمين المسرح و الاخر في يساره مع وجود كتلة معلقة بالفقرب من كل غراب
خيّم الحزن، بكت السحب على السند الوفي، ركن الإيمان، ناصر الحق، من سقى الدين حتى أينع، إن جحده المبغضين، فالتاريخ شاهد، يعزّي النبي بفقد عميده.
حين بلغ أبواب القدر قَبِل مكرهًا على (أن لا يأمر، ولا ينهى ولا يقضي ولا يغيّر)
أصبحتُ ماءً ينوح مثل المظلوم الأول على هذه الأرض
إلى غريتا, إني أُحبكِ , لا لجمال وجهكِ الذي يشبه الصباح حين يستيقظ على نغمة مطر,
كُلّ الأبواب تُفتح ُأمامَ الكلامِ اللطيف( مثل شهير)
رسالة: أن الطفل الفلسطيني ليس رقما في تقرير هو أنسان يريد أن يعيش.