إلى غريتا, إني أُحبكِ , لا لجمال وجهكِ الذي يشبه الصباح حين يستيقظ على نغمة مطر,
كُلّ الأبواب تُفتح ُأمامَ الكلامِ اللطيف( مثل شهير)
رسالة: أن الطفل الفلسطيني ليس رقما في تقرير هو أنسان يريد أن يعيش.
كتبت هذه القصيدة بمناسبة وفاة عقيلة المرجع الاعلى سماحة السيد علي الحسيني السيستاني(دام ظله الوارف) ..
من ضمن توجهات المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة سماحة السيد احمد الصافي دام عزه، للاحتفاء بالرموز الثقافية والفكرية احتفت شعبة الاعلام المقروء( مجلة صدى الروضتين) التابعة لإعلام العتبة
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي ، يؤرخ فيها وفاة العلوية الجليلة حفيدة المجدد الشيرازي (قدس سره) وعقيلة المرجع الاعلى سماحة السيد السيستاني (دام ظله) ، وأم العلمين السيد محمد رضا والسيد
رحل الأحبّة... لا دموعَ ولا شموع
قصيدة للشاعر الاستاذ علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها المهرجان السنوي الدولي الحادي عشر الذي تقيمه العتبة الكاظمية المقدسة تحت شعار "نسائم القوافي والولاء بين البقيع
- هو أبو موسى جابر بن حيان الأزدي الكوفي، إمام علماء الكيمياء في العالم، من أتباع أهل البيت(عليهم السلام)، ومن كبار أتباعهم. عاش في القرن الثاني الهجري. كان زاهدا وواعظا، وله كتب في المواعظ
لِمَنْ تشدو البلابلُ في المنافي ولا أذنٌ تعي أحلى القوافي؟!!!
الديكور عبارة عن شباك خشبي يكون في منتصف المسرح وفوق الشباك صليب وعلى جانبي الشباك سراجان مضيئان ، منضدة خشبية صغيرة مغطاة بقطعة قماش بيضاء عليها آنية ماء صغيرة قديمة الشكل كأن
الشخصيات الشاب صاحب الوشاح الأسود صاحب الوشاح الأزرق صاحب الوشاح الأحمر رجل الدمع رجل الحبر أصوات وشخصيات تظهر وتختفي بحسب الحاجة منطقة صحراوية تمتد إلى عمق مهجور ..شاب يتطوح من العطش فجأة...
( غرفة ذات جدران بيضاء / يمثل ( السايك ) خلفيتها ليساعدنا على تصوير المشاهد التي يتعذر تجسيدها على المسرح / على جانب السايك مكتبة ،قربها منضدة للكتابة ، فوقها مزهرية وسرا حية ماء وكأس /
إزاء الخيمة كان الليل قد أرخى سدوله والإمام الحسين عليه السلام في حوار مع أخته العقيلة زينب وثمة حراك قريب في أصعب ليلة .
مقسوم الى نصفين ( عرضيا ) بواسطة ستارة بيضاء شفافة تُظهر ما خلفها , ستستخدم لأسقاط مشاهد فيديو واضاءات معينة , القسم الأمامي بالنسبة للستارة سيكون خالي تماماً من أي ديكور ماعدا جهاز
في المسرح الشعري الحسيني
فِي مَكَّةَ لَاحَ النُّورُ *** أَمَلٌ يَمْحُو الدَّيْجُورُ
البعض يتهمنا بالمبالغة حين نذكر الكشف والابتكار في مجال علم الطب الذي سبق إليها الإمام الصادق (عليه السلام) فما اكتشفه الطب اليوم توصل إليه الإمام (عليه السلام) بفطرته الخالصة،