هي لُعبة.. جماهيرية كانت أو غير ذلك.. رسمية كانت أو ودية، كرة يتلاقفها اللاعبون وسط هتافات لم تخل يوما من الشتائم والكفر والالفاظ النابية.. هتافات تبدأ ساخنة مفعمة
إختار أن لايسجد، أصر واستكبر وتمرد، ( قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ )، لم تنفعه تلك الأحقاب التي أخلص فيه...
فلسفة صوفية موسيقية تحمل اسم الامام الحسين.. ووعود بإحياء التراث الذي تربينا عليه.. هذه تصريحات القائمين على ما يسمى بمهرجان الأنشودة الحسينية الأول.. ونرجو أن يكون الأخير..
انقضت زيارة الأربعين في يسر وعافية.. انقضت ولم تخل من محاولات اقحامها في ما لا يناسب خصوصيتها من محاولات زج قضايا أخرى فيها - وهذا دأب بعضهم في كل عام- حيث ترفع شعارات الاصلاح
الاول_ لزائرين مشاية يحملون الرايات ويسيرون باتجاه كربلاء (مولدة بالذكاء الاصطناعي)
شكوى أصحاب بحيرات الاسماك في جنوب التضحيات، حيث لم تجد (حكومتنا المنتخبة!!) حلا للمياه التي تذهب الى البحر، بل اكتفت باجراءات تعسفية ظالمة قطعت بها أرزاق شريحة كبيرة من الكادحين.. وقد
اصبحنا لا نستغرب هيجان الغباء في جماجم البعض، ولا يذهب بحلمنا حقد من تشيطن وأظهر عورة ثقافته التي استوردها واستهلكها دون النظر في صلاحيتها..
لست بصدد المقارنة بين مؤسسة تربوية وأخرى، أو صرح علمي وآخر، ولست بصدد طرح اسماء لاساتذة افنوا اعمارهم في تقديم المادة العلمية على طبق من ذهب؛ لتنتفع بها أجيال من أبناء هذا الشعب رغم ما
قد يتسائل البعض عن السبب وراء اعتراف بعض العرب بإسرائيل على مستوى الحكام والشعوب وما السر في هذا الخضوع والخنوع؟ ، وقد يتسائل أيضا عن اسباب التطبيع، وربما يأتي الجواب في سياق
يا خضر.. لا تنسب الظلم لأمير المؤمنين (عليه السلام) حتى وإن كان في نيتك المدح والاحتفال بغديره..
ما الذي اصاب هؤلاء الذين يملأون أروقة البرلمان والقصور الرئاسية وهم يستمتعون بسن وتنفيذ قوانين تستنزف مقدرات هذا الشعب؟
مع هذا الذكاء الاصطناعي، نتوقع ما هو الاسوأ من منشور عادي يستهدف شخصية أو جهة معينة.. فهو بمتناول الصغار قبل الكبار.. حيث سنشهد اساءات مختلفة تتناول كل الرموز.. سيصبح
ارتدى زيا رسميا، وأطلق العنان لخطاب تحرري حاول فيه مزاحمة الخطابات التحررية لمشاهير قادة الانقلابات والثورات في العالم، لكنه نسي او تناسى أن سوريا من أكثر الأماكن في العالم غير المناسبة لوجوده
في بلدنا يطل على الشاشة نقيب السياحة العراقية وهو يبث شكواه الى السماء لتنظر في محنته!! .. يتحسر على..
هؤلاء هن بنات التسع سنوات اللواتي تتباكى على مستقبلهن محاميات الحركات النسوية بأكذوبة القرن (زواج القاصرات)..
كتبت إحدى الجامعات العراقية في إعلانها عن (ماراثون) مختلط: أنه من أجل تعزيز الوعي!! عن طبيعة هذا الوعي نتسائل.. و عن ماهيته..
لم أنتظر فوز المنتخب العراقي في مباراته مع الأردن، ولم أنتظر منه التأهل - وهو بهذا المستوى- لبطولة عالمية كبيرة مثل كأس العالم؛ لذلك سأترك الحديث عن هذه الجوانب الفنية التي أعلم
القضية لا تحتاج إلى هذه الضوضاء والجلبة.. فإذا كنتم تريدون بقاء أبناء طائفتكم على القانون النافذ منذ ٧٠ عاما فهذا من حقكم.. ولا داعي للاعتراض ما دام الامر اختياريا..