سنة ميلادية جديدة كغيرها من السنوات.. أُنفقت على حفلاتها المبالغ الطائلة وأعد لها البعض ...
بعدَ عقدينِ من الزمن، ما يزالُ جوابُ المرجعيةِ العُليا لصحيفةِ (الواشنطن بوست) غضًّا طريًا يتجدَّدُ مع تجدُّدِ الحوادثِ
سوقُ بيعِ الكتبِ، يشهدُ وجودَه لأولِ مرّة كبائع، بعد أنْ كانَ يشهدُه كقارئٍ ينتقلُ بين بضائعِ الباعةِ الورقيةِ ينتقي منها ما يُلائمُ ذائقته.
(أبو العتاهية) الكنية الأكثر شهرة للشاعر (إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، المعروف أيضا بأبي إسحاق...
أعوادٌ ارتقاها المعصومُ (عليه السلام)، تُحيطُ برقبتِه جامعةُ الأسرِ فتشخبُ ومعصماه الشريفانِ دمًا وقيحًا..
عجبتُ لمن لا يتعِظُ من هزيمةِ الجبابرةِ أمامَ كربلاء!
مرت بكم في خِضَمّ الزيارة الأربعينية منشورات يظهر فيها من يؤذي الزوار جسديا، و منشورات
غدا.. سنشهد يوم الأربعين وسننصت للواقعة بصوت المرحوم (عبد الزهرة الكعبي)، أو بصوت آخر لكنه بطوره..
يُحكى أنَّ دولةً أرادتْ أنْ تضعَ اسمَها في موسوعةِ (غينيس) لتُسجِّلَ رقمًا قياسيًا لأطولِ مائدةِ طعامٍ في التاريخ، فأعّدتْ
سياق تاريخي لخلاف عقائدي دام أربعة عشر قرنا، تخللته الكثير من الأحداث التي رافقتها تسميات
الوافدون إلى كربلاء جوًا وبحرًا وبرًا..
ان مغادرة سجلات تدوين الحضور والغياب للموظفين نحو التكنلوجيا المتقدمة (البصمة) أمر اختلفت
-تُريدُ أنْ تنفردَ برأيك؟
أما آنَ الأوانُ لأنْ نلتفتَ قليلًا وبشيءٍ من الجِدّيّةِ إلى واقعِنا العراقي؟
من النجفِ الأشرف، وكربلاء المُقدّسة.. من بغداد، والبصرة، والديوانية، وبابل.. من كركوك، وديالى، ...
كتب احد الاصدقاء على صفحته الشخصية نبذة عن البقيع، وطالب مع من طالبوا بحرقة قلب وتمنى
كثيرة هي الأحداث التي تجري في محيطنا الإسلامي والعربي، والتي يتطلب الكثير منها وقفة حازمة تحمل عنوان