لكَ أنْ تقرَّ عينًا بنصرك، فصاحبُ الأمر غيرُ مُهملٍ لرعايتك وأنتَ المُخالِفُ لهواك المُطيعُ لأمرِ مولاك..
من الفضائل العظيمة أن يتحلى الانسان بمقدار معتد به من العقل الراجح والحكمة ليتحقق له من خلالهما ذلك ..
الكل يدعي وصلا بالقيم والمباديء، وبليلى.. الكل يتخندق استعدادا لخوض نزال مع طواحين الهواء!! لاستنقاذ حقوق الناس، والكل يرفع راية واحدة كتبت عليها كلمة الحق التي يراد بها باطل..
سوقُ بيعِ الكتبِ، يشهدُ وجودَه لأولِ مرّة كبائع، بعد أنْ كانَ يشهدُه كقارئٍ ينتقلُ بين بضائعِ
تعددت أسبابه وهو واحد.. أرواح تُقبض وجنائز تُحمل لمثواها الأخير.. توارى الثرى أو تخضع لطقوس أخرى اعتادت عليها بعض شعوب الأرض..
ما الطُرقُ العمليةُ والمنهجيةُ لتحصينِ أولادِنا من الانجرافِ في التياراتِ العلمانية واللا أخلاقية في خِضَمِّ التطوّراتِ
لربما سيتصور البعض أننا حين نعترض على مظاهر مخلة بالذوق العام تطرفا.. وربما نتهم بالتخلف وعدم مواكبة التطور ...
لم تعد الحرب اليوم كتلك التي كانت بالأمس.. كل شيء تغير.. ولكي أغزو أرضك وأنهب ثروتك وأستبيح كل ...
خمسون عاما مضت حملت معها عطاء من دم وصبر.. عطاء من أسى وقهر.. عطاء لا يقاس بشيء ولا يدانيه
فيس بوك.. تويتر.. واتساب.. فايبر.. تلغرام.. يوتيوب، وغيرها..
يحكى أن حكومة دولة تتذيل قائمة الرخاء والصحة والخدمات والتعليم وفق المؤشرات العالمية ...
عشرون عاما مضت على آخر نسخة من مهرجان المدينة الأثرية ذات الأربعة آلاف ربيعا وخريفا.. هذا ما تناولته
ابتسامة صفراء تعكس حالة الأحقاد المتوارثة التي أسست قواعدها يد جاهل يصطاد منطق الألسن فينتقي اللفظ تلو
سمل جلباب الدين ونطق كاظم الغاوين وظهر فيكم حسيكة نفاق يتجدد بقلم أجير وعشق لشهرة وولع بالأنا
طوابير امام مراكز التجنيد.. و رجل انضباط يعتلي السور لتصدح حنجرته بأسماء المكلفين لاستلام
يدور الحديث اليوم حول إجراءات حكومية ظاهرها الشدة والجدية والعزم في تطبيق القانون
يكادُ المُتتبِعُ للقصائدِ التي كُتِبَتْ في شأنِ القضيةِ الحُسينيةِ والتي تناولتْ هلالَ شهرِ مُحرّمٍ الحرام أنْ يجزمَ بكونِها ...
ربما سيعتبر البعض اختيارنا لهذا الموضوع ترفا لا داعي له، وربما سينتقد البعض الآخر