ما يميز المجتمعات الشيعية الكريمة أنها تحافظ على أصالة الانتماء، وهي غير قابلة للتأثر بالعواصف الفكرية والحروب النفسية التي أسقطت غيرها من المجتمعات و تركتها قابعة
تنقسم التعليقات في عالم (فيسبوك) الى قسمين لا ثالث لهما، فالقسم الأول: ما كان تفاعلا مع حالة صديق معين، كالتهنئة، أو التعزية، أو التشجيع والغبطة،
لا نريد الخوض في تفاصيل القانون النافذ ولا الكلام في مقترح التعديل وفق مدونة تتوافق احكامها مع ما تعتقده فئة كبيرة من أبناء هذا الشعب بقدر ما سنسلط الضوء على الغايات الخفية وغير المعلنة لدعاة الرفض ال...
هذه هي حقيقة من يقف اليوم -من أبناء بقايا ما يسمى "بالزمن الجميل"- معترضا على إبراز الهوية الثقافية للمجتمع العراقي ويصر على طمسها..
يذكرني اجتماع وحماسة هذه الوجوه النسوية في تظاهرات الاعتراض على سن قانون الاحوال الشخصية الجعفري -ومن وافقهن الرأي- بالحماسة الجوفاء...
بعد أن أعتبرت العراق في بيانها (بلدا فاشلا) وعبرت عن النواب بعبارة (من يسمون أنفسهم نوابا) يحق لنا أن نقول عنها بأنها:
لم يكن لهذا البلد أن يحتفظ بعزه ورفعته دون تضحيات جسام خطت تاريخه بأحرف من نور.. ولم يكن لأعداء هذه الأرض وشعبها أن يتركوا ذلك الأرث الخالد ...
اكتظاظ كبرى الجامعات في العالم بالمتظاهرين الذين أبدوا احتجاجهم على ممارسات الدويلة اللقيطة تجاه أبناء الشعب الفلسطيني،
عندما أقر مجلس النواب العراقي قانوناً يجرم "العلاقات المثلية"؛ حفاظا على القيم الدينية، وحفاظا على "كيان المجتمع
لم ولن أعترف يوما برمز سياسي على مستوى التشريع أو على مستوى التنفيذ..
اعتادت أمة العرب من محيطها لخليجها على نمط واحد وسياق واحد من أداء طقوسهم الفنية في شهر رمضان المبارك، دون
لو كانت مشروعا ينقذ المواطن من ضنك العيش أو المرض، هل كانت الحكومة ستسرع بإنجازه كما فعلت مع نظام تدعي أنها تواكب التقدم في العمل به؟
أليست هذه هي القاعدة التي عليها المدار في إظهار حالة الفرح والسرور وسط أجواء انتمائنا لدين اسمه الاسلام ومذهب اسمه التشيع؟
لديهم الأرض والماء والجبل.. ولدينا. لديهم الخضرة والماء.. ولدينا..
أحسبت يا جندري الهوى وسلالة مناحيس الخلقة، ومشاويه الفطرة ومن استودعت فيهم اللعائن أنك قادر على النيل
منذ سنوات وجهت الحركات المنحرفة سهامها نحو الوسط الشيعي في محاولة منها لحرف مساره العقائدي
لم تكن زيارة الغدير -وإن كانت ذات طابع بهجة وسرور- لتختلف كثيرا عن تلك الزيارات التي يؤديها شيعة العراق في زمن طغاة
ثلاثون حلقة سيتم عرضها وفرضها في شهر رمضان المبارك المنزه عن أن يشوب لياليه ذكر أهل السفاح والبغاء..