جـــدَّ الهـــوى بيـــنَ الضّفـــافِ وراقـــا
في عيد الأم.. قـد قـــالَ قـــولاً أنـــتِ فيـــهِ البسملَـــةْ حَكَــمَ الفـــؤادُ ، فإن قضـى مـا أعدلَـــهْ
يا سيّـدَ الحـرفِ قـلْ مـا شئـتَ لا تَصُـــمِ
الى الشّبـــاب المنتفــضِ في القــدسِ ، أهــدي هــذه القصيــدة ...
أنِـــــــخِ الـرّواحــــلَ وانْـــــــزلِ
ألا كفّــــي العتــــابَ فـــــداكِ نفســـي ....
عجبــاً عــراقَ المجــدِ كيـفَ تُضـــامُ !!
عــــذراً أبـا حسـنٍ قـد بــانَ معدنُهــم ...
ومـــادتْ فـي مـرابعِــــــهِ الــــــدّروبُ ....
تـرجّـــلْ حيـــثُ تـرتجــــلُ القلـــــوبُ ....
يـا قأطـعَ البيــــدِ إنّ القـلـبَ مُستعــرُ ....
الـى الأديب الأستـاذ ( صـلاح الّلبـان ) المحتـرم
دَنَــــــوْتُ ومنـــــكِ الفـــــــؤادُ دنـــــــا ....
رضيـــتُ ببعضِهــــا وتـركـــتُ بعضــــا ....
بمناسبةِ استشهادِ أمير المؤمنينَ علي بن أبي طالب (ع) :
فــي يــــومِ ( الأب ) العالمـــي ، إليكــم أحبتــي قصيـدتي هــذه
الـركبُ ســار ... والـلـيــلُ دار حـيـثُ دار ...