لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أنا والحبُّ توأمان
[ التفاصيل ]
مركبنا يغرق
ربابنته من خارج الحدود
أقف أمام المراة لساعات وساعات
مطر ....
زرفـتْ فـي الآلامِ الـغـيـبــــهْ.
هدوء مطبق , سكون عميق , صمت يغلف المكان , لا شيء يتحرك في تلك الغرفة ,
في الذكرى السنويه الاولى لرحيل الفنان العراقي السينارست المبدع .. والمونتير الرائع
لقد طالَ المُقامُ متى الرحيلُ
من إحدى أهم مهمات جريدة صدى الروضتين، هي تسليط الضوء على الفعل المبدع لأنشطة العتبة العباسية المقدسة، وتوثيق
صرحت الخادمة لكفيلها قبل ركوبها الطائرة : بابا ! سأقول الحقيقة ، أنا لم أسلم ! وليس لي علاقة بالإسلام
لك أن أن تقول ما تقول ، ارفع من تشاء ، اخفض من تشاء ، وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ، والخلود الإنساني
بغداد حبيبتي لم اصدق ما أراه من المستحيل ان اقتنع وأنا أسير في أروع شارع الذي أحببت ان تكن أولى خطواتي عليه وان
من وحي أحلامي بك قررت ان ارسمك بطريقتي
مثل ندف الفجيعة
لا تكتب الشعر إلا عندما تشعر انك ستموت اذا لم تفعل
من عالم يغرق بموج الحنين .... انتشل جمجمتي الخاوية الا من بقعة ضوء
رئيس بلدية الناصرة يرعى البرنامج ويتعهد بدعم الحياة الفنية في الناصرة*جمعية الناصرة على العهد والفنان فوزي السعدي
حبوت على ركبتيَّ أناغي شفاه الماء، تغمره يدي بلمسة حنان، وأصابعي تخط عليه أحرف
الغثيث ايطيح , والحر الاصيل ايظل
كلُّ الذي نريدهُ
نظمتُ وهل للشعر غيرُك مِحْوَرُ .. وهلْ للقوافي عند غيركَ مصْدَرُ
ما أشْقاني ..
ضمن سلسلة “قراءة في كتاب” والتي تنشرها وكالة “شفقنا”، يهدف المؤلف سعيد رشيد زميزم في كتابه “كربلاء
هممتُ بيراعي تنميقَ مقالٍ كنت قد حكتُ خيوطه الرئيسة ورسمتُ هياكله البسيطة قبل أيّامٍ قليلة .. فعقدتُ العزم
مَا تمَّ أُنسُ المحفِلِ
فتشْ عنّي بين ثناياكَ
على درب العيد...
ميلادكِ.
جمعةُ عائلةٍ
أَيَا جَبَّارُ يَا مَنْ لَا تَغِيبُ=وَإِنْ أَجْزَعْ فَأَنْتَ لِيَ الطَّبِيبُ
هل للبقعة الجغرافية أثرها في تحديد مساحة الكتابة الشعرية...؟ كيف يتم التعامل مع الموضوعة الشعرية، على وفق القاموس
يا من على خُدعٍ أتيتِ
من بعيد .. امرأة من الثلج تنصهر
سيّدي أبا جعفر ، أيّها الجواد ، يامحمّد بن علي ، ياابن رسول الله
أوّلُ ما تعرّفتُ عليه قبل حوالي (٨) سنوات عبر المراسلة ثم التّواصل من خلال مُختلف وسائل التّواصل الاجتماعي
لستُ أدري كيفَ ضاعتْ من يديّا
لم يعد يهمني أمرها لان حبها بات ورقة خاسرة في لعبة قمار اسمها الحياة كانت حلوة
ها قد اتيتكَ أحملُ الأوراقا
تتميز شعرية المشهد بتقديم التفاصيل السردية للتركيز على مرجعية الحدث نفسه، وعلى الرموز التي تمثل قيمة
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net