ترفق أيها الموت٠٠

 إزالة الوهم أفضل من التشبث بالهم

 تصدى للصواریخ بأجسادنا

و نموت علی أرض أجدادنا

إعذر    الخُلَّ      الخليلْ

 (تظهر غرفة الشاعر في إحدى زوايا المسرح وهو يكتب) 

الشاعر:ـ من ربيع الشجى الى مديات وحدها الدمع، أجيئك يا علي بن يقطين عطشا يبحث عن ندى يبل شفاه الحنين.. 

مرثية السبط النبوي الشهيد ..

أذهبْ بعيداً وفيها الصوتُ مبحوحُ

 اتسمعين لحنا طروبا

أحيانا يتميز نشاط ما عن بقية النشاطات الثقافية بحيث يستقطب جمهورا واسعا ويستمر

 ثمة أوطان تُختزل في روائي. يحمله على كاهله، في روحه وفكره، وحين يريد التخفيف من أعبائه

 استوقفني أكثر من كاتب وأديب خلال زياراتي المتقطعة للعراق أو في بلدان أخرى متسائلا

من   جحر  ,  ما  يلدغ   الحر  مرتين

اقف على البحر كالنسيم

قبل عدة ايام نشر معهد كارنيغي، دراسة بقلم الباحثة اليكساندرا سيجل، تتحدث عن اعداد التغرديات الطائفية

مقاطع من بعض قصائدي غير منتقاة ، وإنما مختارات كعيينات، أتركها للذوق العربي وذمّة التاريخ !!

ولد الشاعر منّي – وأنا منه ولدت

أيلا روايةٌ من معينٍ قلّ ارتياده. مياهه سلسبيل حدّ الحلاوة. لستُ في الواقع أجرؤ على الغوص في التوصيف.

 وتأتي  الى   بيتِ   البهيمِ   البهائمُ

 فقد مضى  الحُرُّ لا صدرٌ   ولا خدُّ

صدر مؤخرا عن مطبعة  اليرموك  في بغداد المجموعة الشعرية الأولى

 أُرِيدُ أَنْ أَكتْبَ شَيئَاً ..

 ما بُرد حزنچ يـَــزهره ..

بين ثنايا مسودتي ورقة وضعت في منتصفها خط احمر ,

 تاهوا 

 جرد القائد خنكيل سيفه , رفعه في الهواء , انزله بقوة مشيرا به نحو المقيدين ,

في داخله صدق ُ نبض  خافق ، وفي أعماقه أحزان تفوق حدها الحد ّ ، تلوكها رحى الزمان من جرارات الدموع ..

 فقد انتهى وقت البكاء 

بيتٌ من الآدابِ أصبح نصفهُ***خرباً وباقي نصفه فسيخربُ

في الجمعةِ الأخيرةِ مِنْ رمضان، حيثُ يُصادف يوم القُدس العالمي، ترفع الجماهير صور الإمام الخميني

 امرأة ..

هي كلمح البصر تسامى . كأنّ ريحاً حملته فجأة للبعيد , ورفعته عاليا ً, مخترقا ًدائرة الوجود . 

 يَسْأَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّهِ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً

لم تكن ناعسة او كسولة كسل من هو على اعتاب النوم ..انها تحس نشاطا ذهنيا حادا يمنعها من النوم ..