يمثل الخبز جزءاً لا يتجزأ من المائدة في كثير من بلدان الأرض، وهو أب الطعام وأمه وأساسه،

  تحتَ عنوان ممنوع تحلم، افتتحتْ جمعيّةُ إبداع/ كفرياسيف معرضَ الفنّان التشكيليّ العكّيّ وليد قشاش، بتاريخ 30-1-2016

 وأنا أجلس عند النافذه ..

 شاءت محاسن الاقدار وفضائل الزمن الجميل ان تجمعنا مع الكاتب والاديب والاعلامي اللامع الزميل عبد الحسين صنكور

 لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً{52}

 آنه طفله ,وآنته أبوها

ما ان تستعرض كل السير الصحفية التي يقدمها الزميل والانسان الرائع صادق فرج التميمي

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً{

 انجذب اليها من اول نظرة واغرم بها بكل مشاعره الفطرية البريئة ،حينما التقت عيناه بعينيها السوداويتين

يعد الزميل المبدع حارث محمد فرج من القلائل الذين يتعمقون في منهج التحليل السياسي ،

  وَلَيْسَ بِحُرً مَنْ إذَا رَامَ غَايَةَ ً***تَخَوَّفَ  أنْ تَرْمِـــي بِهِ مَســـْلَكَاً وَعْـرَا

 تَوَسَدْتُ الًأَشْواكَ .. تَشُدُّنِي الأَمْواجُ ..

 ما أن نشرت تسجيلا فديويا لرائعة حسين نعمة..اغنية ما تجينا.حتى اتصل وسٵل الكثيرون عن شاعرها ومبدع كلماتها..ﭐصبوحة

 ياأهلي وأحبّتي وقرّة عيني وسنا مهجتي وبهجة خاطري  ، يامن قذفتموني خارج المكان والزمان ، يامن تركتموني لوحدي

 قالوا :متى يا شاعر المدينه

  لماذا ... يا  وطني 

 لمّا رأيْتُكِ ..

 ينقل الأخ حسن الحسيني ( النحات) قررت أن انحت كف الإمام الحسين عليه السلام وبالتحديد الخنصر المقطوع-

 أقامَ مركز محمود درويش الثقافيّ النصراويّ، وبلديّة الناصرة ودائرةُ الثقافةِ والرياضةِ والشباب أمسيةً أدبيّةً لدكتور

سمراء تشرب من روحي ومن فكري

 مرحى بفصِ اللؤلؤ العاجي 

أسد، كاتبٌ وشاعرٌ رائعٌ، لَهُ معجبيه وقُرَّاءَهُ، المتابعين لكافة أعماله، 

 دورة , حقيقة , سيرة ذاتية

 زُجَاجُ عُزلتِي تَكَسَّرَ ،

جان  وسط  الماي ,  عاليابس  مضيفه

 خرج كعادته الى دوامه الرسمي , واخذ يتفحص سيارته من الخارج , ليتاكد من صلاحيتها

أندريه موروا ( 1885-1967) كاتب فرنسي ، متعدد المواهب والأهتمامات ،

 برغم غربتي إلا أنني أعيش العراق وأتحسس آلامه

تكلمنا عن حياة ابن زيدون ونشأته ، وعن ولّادته وعشقه ، وما دار بينهما من شعر غزلي ، 

 عندما حطت قدماي أرض المملكة المتحدة عام 1990م، كان تعلم لغة أهل البلد واحدة من اهتمامات المهاجر

 الإهداء الى المرحوم الحاج ابو طه الحبيب

 تخللت اشعة شمس الظهيرة نسيج الأغصان المتشابكة على جانبي الطريق بينما علت زقزقات العصافير التي تحط هنا وهناك  

أمسيةً أدبيّةً للكاتبةِ عايدة الخطيب أقامَها نادي حيفا الثقافي، والمجلسُ المِلّيّ الأرثوذكسيّ في حيفا، واتّحادُ الكرمل