على صهوة الشوق صهلتْ اليك جيادي

أركض بين السطور المهملة . كطير مربوط من جناحيه بقيودٍ أذابت مباهجي ،

 تعرض الشاعر لمضايقات عنصرية في بنجوين من البعض

 أختباء ( 1 ) 

 أشهد أن الذكرى رحم ولود، والصلاة في الحرب قتال، فيا ابن زياد، توابيت الشهادة دائماً هي التراب، لذلك قررت أن أصعد

على صهوة الشوق صهلتْ اليك جيادي

عندما يطالعني نص للأستاذ كريم خلف جبر الغالبي، أتحضّر لوجبة دسمة من الحكمة والبلاغة ، 

 صباحات باب المعظم تغذي الروح بالأمل، فهي الأجمل في بغداد, حيث عبق التاريخ والثقافة,

 خويه  يابو  اعناد  بلجي  اتحن علينه

 حضور الوعي في النتاج التدويني يساعد على صياغة رؤية معاصرة، تعمل بنواميس استنتاجية، تغربل

 حين أصبحت الدولة الأموية واهية البنيان، توالت ثورات متلاحقة، وانتفاضات شعبية تصدت لجور الحكم

معا تطوعا في الحشد الشعبي 

 كلما احدودب الظهر بان بياض الشعر.. فلا خير في عمرٍ يُقضى بين الناس ولا تعرف مآربهم

 جمالك دون الكائنات تميّزا

 عندما أقرأ للأستاذ محمد البنّا  أدرك مسبّقاً أن وراء الأكمة ما ورائها ، فأتحضّر وأغوص باحثة

بعد أن حدثتّني الحاجة (أم حسين) عن قصص وحكايات الكثير من شباب الحشد الشعبي

يحمل حقيبة الأقلام على الكتفِ ، قاطعاً المسافات إلي السطور الغارقة بالصمتِ،

 تقول الشاعرة سناء الحافي  من البحر الكامل

  في ليلة...

 فوق خشبة المسرح وقفت؛ بروح تعانق المجد، مع أبطال مسرحية عن فلسطين المحتلة، (عودي) وألحاني كان

 هاجروا 

 الأرضُ التي تشقى

  ليل المثكلات صبح ،

 خصص المشغل النقدي في جريدة صدى الروضتين ملفاً عن حركة الأدب النسوي المتبلورة في العتبة العباسية المقدسة كأصوات 

 يتيمةٌ أنا ....

 قبل أن يتناها جرس الحصة الأخيرة إلى مسمعي لملمت ما على الطاولة من أوراق بعدما انتهين تلميذات الصف الثاني

أَصبَحتِ عنوانَ قهرٍ وزَهقٌ ومَوتْ

هبطت بالمظلة لتصل إلى\" أرض الديار \" في ذاك المنزل الحلبي القديم، 

 في البدء كانت الرؤيا

 احتوى منهاج مهرجان ربيع الشهادة الثقافيّ العالمي الثاني عشر الجارية فعالياته حالياً برعاية العتبتين المقدّستين

  عند أول غرس ذبحوه بسهم يبعد النداوة عن كل غد عنيد 

السلام  لارواح الشهداء  الابرياء ، والعار والخذلان  لعصابات  الارهاب وللحكام الفاسدين

   جأرنا ضارعينَ الى السماءِ