مسافر بلا عنوان
من قبر الى قبر

 لم يشهد حدثٌ ردودَ فعلٍ عالميّة، رسميّة وحقوقيّة وشعبيّة واعلاميّة، كما حصل لقضيّة الفقيه آية الله الشّهيد الشّيخ نمر باقر النّمر.

بعد ان نال منهم التعب , شرعت الوحوش بهجومها الشامل , تقدمت الوحوش العملاقة  ,

 كيْف أرْوي

 أقامَ نادي حيفا الثقافيّ والمجلسُ المِلّيُّ الوطنيُّ الأرثوذكسيُّ/ حيفا، واتّحادُ لكرمل للأدباء الفلسطينيّين، أمسيةً أدبيّة

نظرات طالما أحببتها رغم احساسي بأن العيون التي أمامي تنظر الي باستغراب وكأنها تقول.. 

يا ذات الحرف المائيّ

 صغيرة  يحكمها الحمق ، والخافق بين جنباتها يرقص طرباً ،

و أنت تلعبُ النّرد
راقبِ السماءَ

هوذا تلميذٌ صار عمرُ تخرّجه خمسًا وعشرين. يعود في الذاكرة إلى إحياءاتٍ طالبيّة لوجهٍ من أيّام الدراسة، لا شكّ انطبع في نفسه

أجب أيها القلبُ الذي لستُ ناطقاً ***إذا لم أشاوره ولستُ بســـامع ِ

 ببين رفاة الأمس، و مغزل اليوم حكاية، قد أوسدتها ضمير المعنى، و دثرتها براحة القلم..

تستعد سكرتارية (مؤتمر القمة الثقافي) وضمن فعاليات (يوم المثقف العراقي) تكريم الكاتب الرائد ناظم السعود

يا ليلى
الإعجابُ
يحذفُ الاختفاء

يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِير

و ها قد عاد شجاري القديم الجديد مع ام ملدم ..

لبس ثوب الشماته

 وكاعد ايغني

اخيط لك

فستانا من اجنحة الفراشة

هِدِّي القِلاعَ أيا بلقيسُ وانتصري

كنت سعيداً في ظلمات ثلاث، فجأة ضاق بي المكان ، وبدأ يلفظني ،
"عليك أن تخرج إلى فضاء نور "

 أحلم بكوخ ساهر تنام الصخور حوله، وأن يتحول الزمن إلى صدى تهدهده النغمات .

يبقي الإنسان العربي معلقا في شجرة الحزن  مشروعاً للألم والانكسار ولا يقترب الحظ منه يوماً بقطرة

أنا هذا ..
اَلوثَنِيّ الخجولُ

أهي أحلام تحققت أم امنيات بدت بشائرها في الافق لتوعد بمستقبل جديد قادم..

مرّوا ببغدادَ ، بالمأساةِ ما شَعَروا

يقالُ عنكَ: أديب!

صانعُ الكلمةِ أنتَ، فنّان!

يُعتبرُ انتقاءُ الكلماتِ (الألفاظِ)، والإحساسُ العالي بآثارِها الخفيّةِ، وما تَنطوي عليهِ مِن مَعانٍ مُتعدّدةٍ

يعقل أنّها من نسل حواء...؟

 إِذَا لَمْ آتِ..لِي عُذْرِي=يَغَارُ الصَّبْْرُ مِنْْ صَبْرِي

ما على ظني بأس *** يجرح الدهر ويأسو

صوت عراقي مدو هادر، نزل بقوة الى ساحة الوجدان العراقي ليشعل النفوس ويؤجج الضمائر

كتبتها جملة اعتراضية 

وعلى غلفه توسع نفوذها

عملت الاستبيان الخاص بفن وحكمة القيادة من زمن الملكية الى الآن وجدت ان نسبة 40 % تؤيد عدم أصلاح

وَكَيْفَ تَكُونُ أَخِي وَتَجُوسْ=بِِعِرْضِي بِنَارٍ كَنَارِ الْمَجُوسْ؟!!!

دمروا كل شيء
اقتلوا الملائكة