لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
حمامة غربية
[ التفاصيل ]
ذاك قاع المحيط
( المكان لا مكان والزمان لا زمان ...والواقعه عبث يرتدي ثوب البكاء )
محكومةٌ أنا
لي مع الموت ألفٌ وألفُ حكاية
الموت... ذلك الكائن الحي المشوه، قاسي القسمات، وحش الملامح، لا يفارقنا ظله البغيض
الام الحقد يملأكم الاما
( المكان داخل قبر مظلم تقريبا )
الشيخ : لازالت الامهات تتوافد الى حيث هنا ..لرؤية مكرمة السلطان
يا جمرة حزن، يجوي تره غيابك
(اصوات رصاص وعواء ذئاب وقصف كثيف واصوات جنود ثلاثه ينتهي بصراح حيدر باسماء اصدقاءه الاثنين)
لا أحد يرافقني، فأنا أريد أن أقف أمامه بطولي، لأقول له: سيدي عذراً.. لا أحد يستطيع أن يستغني
ألق ترنو اليه الروح وتتلالئ فيه الدموع عند أحداقها دفئا ً وصدقا ً وحنانا ً،
( اضاءة على استراحه ل محطة ما وسط الصحراء .. )
كانت مباراةٌ ملتهبةً بين ألمانيا وإيطاليا، في الدور النصف نهائي من بطولة الأُمم الأوربية،
ان كان الفن خطوة خطيئه ف كيف يلامس الروح ويجعل النبض اوتار تنبض ب الامل
يا أبي ازرى بي القدر
بداية لابد لنا في معرض الحديث عن النص الأدبي ومميزاته من تعريفات عامة ،
حظ آسن ..
المشهد الان ..
(ويبقى الحبيب مجهولا دائما عند الخالدين )
تغنَّ بالشّعرِ إمّا كنتَ قائلهُ** إنَّ الغناءَ لهذا الشّعرِ مضمارُ
لا تخرج رسالة الأديب عن كونها صورة مجتمعية يحاول الأديب فيها الإحاطة
المسرح في منظور الطفل فرجة ومتعة وحسب، وأما الفائدة فهي غايتنا نحن الكبار،
هاملت : استفهام انا في حضن دفتر جاءت به امي من مكتبة ابي
المكان مصحة للامراض النفسيه تتوزع فيها اسرة وفي وسط المكان امراة حامل تجلس على سرير مغطى باللون الاحمر
يجلس أمام شجرة محروقة، يتأملها تأمل الفنان، وحين عرف اني اكتشفت دمعته..
نهضت من نومي فزعا
للسورة الشريفة الكثير من الفضائل والخصائص , نقتبس منها ما جاء في كتاب ثواب الأعمال
أنها ليلة طويلة على بيت الحاج منصور، فبعد منتصف الليل تعرضت ابنته الصغرى ملاك,
كان في الطريق اليها حين وافته المنيه ف ركن مركبته قرب رصيف اتسخ بأصباغ وقحه
مسرح الطفل والفئة المستهدفة :
على الخشبه وقف وبيده عصا القياده .. وامامه الات موسيقيه تجلس على الكراسي...
لم أرَه من قبل ينعزل عنا بهذا الشكل، ينفث دخان سيكارته بهذه الحرقة، وهو يرصد ظلمة القرية
ياصاحب الخلق العظيم ابا الرضا
كنا قد سلفنا الذكر حول أهمية الشعر في وصف الحياة الاجتماعية والتقاليد والعادات التي سادت في العرب إبان
اضاءة على خرابه تتخللها حبال معلقه عليها اقنعة ممزقه ويحلس على الارض اشخاص
نام محمود على أعتاب جفونه وهو فاتح عينيه نام والدموع تتساقط منها ك رطب
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net