على درب العيد...
ميلادكِ.
جمعةُ عائلةٍ
تحبّكِ!
سنواتٌ... عمرٌ...
حسابها
تلاقياتُ الحبّ...
لا لنا فيها إِلَّا العيد
سكْبُ حياة...
تشاركُ حياةٍ
في لذيذها
ما أعذبه...
وفي القساواتِ...
رَبّاه!
تشاركُ ابنين،
ما أجملَ الدنيا بهما!
هما اليوم
للعيد معناه،
يفيض!
لكِ من قلبي
كلّ تعبيراته الحلوة،
وكلّ ما لا يعبّر
في تذوّقاتٍ باطنيّة،
تروحُ في كياناتي
أعمقَ ممّا تبيّن.
صدّقيني،
هي أنتِ
بعض أنا.
أحبّكِ!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat