لاَ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ حُبِّي
رِحْلَة بيني وبين الله
لاَ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ حياتي
لاَ تساوي شيئاً
مِنْ حَيَوَاتي المنتظرة
لاْ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ طبيعتي
فجوةٌ بينَ روحي وجسدي
لاَ أَحَدَ
يُصدِّقُ أَنَّ موتي
ثورة جديدة
ليست بحاجة الى
الحب والاشياء والطبيعة

التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!