عندما كنا صغارًا، كنا نتذكر دائماً عبارة "نموت نموت ويحيا الوطن" التي كانت مستخدمة في المجتمع خلال الثمانينات. كما رأينا مشاهد من مسرحية "كاسك يا وطن" للفنان غوار الطوشة حيث كان دريد لحام يؤدي
قال تعالى في محكم كتابه (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ): يوسف الآية - 2 - قد لا تموت اللغة لكنها تمرض وتشيخ وتتغير كثيرا من ملامحها، لكنها لن تموت.
اِحْلَمْ بِهُدُوءٍ
من يصدق الاساطير ؟ من يعتقد بها ؟ وهل لا تزال تحمل نفس الصدى لو طرحت او سمح بان تطرح ؟
ويتهمون الذئب بأكل الخراف
حتى الثقافة متهمة بالفساد منذ صغري وانا اشاهد المسلسلات والافلام العربية والاجنبية في تلفاز
وصف لحياة القروي وخيال وقراءة لأفكاره بكل تفاصليها فحياة الريف بأغلب تفاصيلها ؛
قم مجاهدا ....... يا وطني
زاد الاهتمام بالمنهج الدراسي خلال العقود الماضية وذلك بعد التطورات العلمية والتكنولوجية من جهة في العالم
اضفاء القدسية على الاشياء بكل مسمياتها والتي لم ينزل بها سلطان ؛ هي سمة بشرية متخلفة تخلف