دق الجرس في المدرسة المركزيه للمدينه في ساحة المدرسه تزاحمت الاجساد

 أحد المواقع الكريمة (كتابات في الميزان)  ممن نشرت فيه سنوات وسنوات ، وأعتزُّ به  ، ويعرفني حق

حشدٌ من الشعراء خلفي

 قَالَ التَعَبُ: عَزيزَتي الرَاحَة

 أجب أيها القلبُ الذي لستُ ناطقاً **إذا لم أشاوره ولستُ بســـامع ِ

(الأم تهز المهد) منذ سنوات وأنا أهز هذا الصندوق، 

كنتُ صغيراً عندما نزح ابي من بلدتهِ الصغيره الراقده

 بل أرتجي التوبةَ قبلَ الممات

لماذا تسألين ...!؟

عند اعتاب الفجر تولد الكلمات 

  لا اتذكر متى اشترى والدي تلك الساعة الجدارية .

 لَعلّكِ في اللّجِّ

 كان العنوان الاول لهذا الكتاب، موسوم بداية الامر بـ "خمسة عقود مع الجواهري"

  لاشك أن حصر قضية الزهراء عليها السلام في محددات الغضب وحده أو جعل

جَلَسَتْ في شُرفةِ الدارِ، المُطلةِ على حَديقةِ المَنزلِ، تَنتَظر قدومهُ،

 با ماسحَ الأكتافِ بالوثنِ

 اغرق في ورقي  فتنقذني

(من إفرازات أزمة الوعي في الإنتخابات)

بعد طول الانتظار

 جاءَ في سورَتهِ

  وَصَلتْ إلى مَقهى (حَنَش) فِي شَارعِ المُتَنَبي، وَقَفَتْ عِندَ البَاب، فأمْعَنَتْ النَّظرَ

سلام الله يا حشدُ     رجالٌ ما لهم ندُّ

فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ

 ضاقوا بي ذرعا أهلي فراحوا يسألون

 كل عاشوراء  ... يغادرني راسي 

 اشد ساعات العمر حينما تودع عزيزا عليك, وهو يغادر بعيداً عنك,

صدر اليوم عن دار بيت الكتاب السومري في شارع المتنبي ببغداد الإصدار 

 إحدى الليالي التموزية الساحرة في بغداد, كان  خلف الموظف الجديد في تشريفات القصر,

الإختلاس ، أو السرقة ، أو النهب من مال الناس والشعوب قد تطوَّر كثيراً في هذا العصر

 بِظُلمٍ مِنْ الذَّينَ حَكَموا، دَخَلتْ السِجنَ لِمُدةِ سَنَتينِ،

 تستريحُ الصحراءُ وتهدأ الخيولُ..ومن الوحي ما يقول الرسولُ

بمناسبة عيد الغدير الاغر

للسورة الشريفة كثيرا من الفضائل والخصائص منها ما جاء في كتاب ثواب الأعمال

  من انت؟ 

ودعها وطبع قبلة على جبينها، وعينيه ترنو إلى أحباب الله وهم يلعبون في الزقاق.. 

 أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ{71}

  دخل موكب غديرك يافرح ايمان...