يحل محمد مهدي االجواهري ضيفاً على العاهل المغربي الحسن الثاني، عام 1974 في الرباط وطنجة ومراكش. وإذ يُحتفى

 استوقفني إهداء الشاعر صلاح حسن السيلاوي لمجموعته الشعرية (هكذا أعلق جنائني) حيث جاء التوقيع

  سما بكِ الشعرُ فالألفاظُ ترتشفُ 

 ارسل العالم الازهري النادي البدري الحسيني قصيدة بمناسبة استشهاد الامام علي بن ابي طالب عليه السلام الى السيد

 أمسك بالشجرة .. الحرب تعض أطرافها 

 إليه شامخاً ..

 حملت يراع التواريخ، وتخطت حدود الزمان؛ بحثاً عن سيدة الصبر؛ لتجري لها لقاء صحفياً،

 صعق الوسط الثقافي والإعلامي السعودي منذ نحوثلاثة أسابيع، بفاجعة رحيل  الكاتب الصحفي

 من أكثر المواضيع التي شغلت الفعل الانساني المعبر عن وجود الانسان الى ما بعد رحيله عن الدنيا، ويرى السيد

 الملفت للنظر في الديوان الشعري . ( متى نأكل تفاحة آدم - 98 صفحة - من اصدارات المكتبة الالكترونية ) ,

 في البدءِ، كانتْ رغبةٌ نحيفةٌ بارتواءِ العروقِ مِن مَناهلِ اللّغةِ وإطفاء العطش، علّ المَفاصلَ ترتوي ويزولُ

 إختارت إدارة مهرجان الصيف السينمائي في العاصمة الاسبانية مدريد وذلك بالتعاون 

 كُلا نصب راية ... وعلم

  القصة   من  تأليف  الكاتبة الأردنية عبير الطاهر ، رسومات ملونة  وجميلة للفنان أديب مكي ، اصدار دار المنهل

 \"عذراً... الفراغ ممتلئ\" مجموعة قصصية تستحق التأمل بداية من العنوان وحتى آخر حرف فيها ،

 من رحم الابداع والحراك المسرحي الميساني والعراقي الاخذ بالاستطالة والاتساع

 لا أكون مبالغة إن أطلقت على الأديب العراقي الأستاذ عبد الرزاق عوده الغالبي

 تزامنا مع أفراح شعبنا بتحرير الفلوجة سيكون الرائد المسرحي الراحل قاسم مشكل عنوانا لمهرجان

من بيننا مبدعين لا يكلون ولا يملون ولا يتوقفون عن ديمومة العمل الابداعي بكل الوانه 

 أفِلَتْ نُجُومُ الهمِّ والأحزانِ

  و..انا ... في استكانة مفرطة

نواصل معك المسيرة النحوية الشعرية ، وفي المسيرة تفتح للفكر وسعة الإدراك  ،

 ما لا شك فيه ان من دعائم البناء المجتمعي الصحيح واعمدته الاساسية هو الفن , وان اب كل هذه الفنون جميعا هو (المسرح)

لاحت ْ تباشيرُ الظفرْ

 استيقظت مرعوبة وركضت باتجاه غرفة أبنتيها، احتضنتهما وسط خوف رهيب،

قصة حبة  القمح  الكسولة تأليف  الكاتبة  النصراوية  ليلى حجة ، 

 أَنَا .. مَنِ امْتَطَتْنِي وحْشَةُ الْفَقْدِ

 سننتصر ! 

 طيرُ السَّعادَةِ في الوِلادَةِ غَرَّدا

 أغْرَتكَ بي شِيَمي والفكرُ والشِّعرُ

  يا زوجَ خيرِ الأنبيا طُوباكِ

 عجيبٌ شكْلُ وجهِكَ فوقَ وجهي

 قال لها بشغفٍ وشوق:

 قلبي سفينة بلا مرساة

عندما يفرض الموت أجنحته ، يطلق قهقهاته يسخر من وخزات الألم يفرش بساط الهناء 

 الحياة هي الحياة .. مسرح مليء بالمشاهد والحوادث والتجارب والتحديات، تعلق بأغصان الذاكرة

 عجزت الحضارات القديمة والحديثة عن بناء الدولة المدنية خارج نمطها التقليدي المعهود، بعد أن عجزت عن

 زاير موكر ,,, زاير باجي ..سيد تقي ..رحمه الله عليهم