لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
كاكه مراد أراه لم يتغير كثيرا سوئ بعضا من تقاطيع وجهه وتخفيف من غلاظه شاربه فقد أصبح
[ التفاصيل ]
إهربي طيري حلقي يا كلماتي إهربي هروب الغرباء تعلقي بأمل هذا المساء .
قرر هيثم أن يتقدم لخطبة زميلته في العمل (وسن)،
قصة " صديق ياسمين" للأديبة عبير الطاهر ، رسوم أديب مكي ،
وَدَّعْتُ أَيَّامِي الْمُرِيبَةْ=وَمَشَيْتُ أَسْعَى لِلْحَبِيبَةْ
علمني ابي ومنذ صغري ان تكون للإنسان قضية وهدف وان يفديها بالروح ان تطلب
أَنْتِ الْحَنَانُ بِنُورِكِ الْمُتَجَدِّدِ=يَا شَمْسَ..عُمْرِي هَلْ لَنَا مِنْ مَوْعِدِ؟!!!
لم تكن أحسن مني مطلقا فجمالها لن يفيق علي جمالي وشهادتي أفضل من شهادتها
ينادي ... يسمعهُ نبضي
نسمع في تصريحات الداعشيين ونقرأ في كتبهم وصحفهم وفي اعلامهم وهم يشيعون ان الدين الاسلامي
إنِّي احتشدتُ بمن ضحوا ومن نزفوا
الى أمهاتنا ثكالى العراق – اهدي هذه الترجمة لمشاعرهن النازفة!
لأيم الله أنا حائرٌ لمن أنسب هذه القصيدة الدعدية اليتيمة الكاملية ( من البحر الكامل ، عروضها حذاء ، وضربها مضمر) ،
لو سألني أحد: ما هو الكتاب الذي قرأته فأثر بك وجدانياً؟ لقلت فورا: انه كتاب (الدعاء وأثره على
صوت رنين الجوَّال قطع مسير صمتي المسافر عبر محطات عمري المتتالية ،
أيُ صديق أنت
هل لك ان تجيبني ؟
وَاللَّهُ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجاً وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ
وطفت على نهر المذلةِ كالدُمى ...
الوعي الفني يجعل الفنان العراقي يحمل قضايا وطنه بروح فاعلة؛ كونه يمثل وجدانها النابض بالخير
ان عالجت الحزن بالنحيب او رفعت الشهيد دامعا سيكون حزنك اثمن من الذهب
الظلام يخيم في المكان ...اضاءة وصمت لدقائق كي تتوضح الرؤية للمتلقي ..
هذه القصة القصيرة تخليدا لملاحم بطولة افراد من الحشد الشعبي المقدس ومستنبطة
أنحني لمقام جودك الهاشمي.. انتماء وولاء ونصرة ورجاء..
جمانة شابة في العشرين، جميلة جدا, فشعرها الأسود وعينيها الناعستين,
الى.....
في ليلة حالكة ،وعند احد سواتر المواجهة ، كنت شارد الذهن ،
في حديقة يبس العشب فيها، وتساقطت بتلات ورودها ، وهجرت العصافير أشجارها ، واحتلت الغربان أرجاءها
شوقي وما أدراك ما شوقي بالنسبة لي؟!! ومتى توثقت علاقتي به ، وبشعره الرائع الجميل ، البليغ البسيط ، السهل
ياعراق اشوكت تنعم بالسلام
ادرس، لا تفعل هذا، نم، تحمم، ممنوع الخروج، هذا صديق سيء....مللت من هذه الشرنقة المحيطة
منذ الأزل
عرفني البحر
مُشتعِل..
والروحُ دوماً
كنتُ أرقبُها .. أنا الوحيد دون ربعي من الصغار, جالسا عند عتبة الباب, باب الغرفة الخشبية المطلة
ادب السجون , او روايات السجون , يطول الحديث عنه , ومهما كتب عن رعب السجون , فأنه لايشفي الغليل
كالدولاب الدوّار في مدينة الملاهي ذي المقصورات العديدة التي تتناوب بين صعود وهبوط حول محور
شخصيآ رأي – و ربما هو رأي الکثيرين – القصة هي اصعب انواع الأدب. لأنه ليس سهلآ في اربع و خمسة صفحات
قهوتي تبرد ..
هِيَ تَعَوَّذَتْ
من سماءِ الوحي في النهرين من مطلع أحلام الحياةِ
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net