لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
شبقٌ هو البحر ..
[ التفاصيل ]
قيل لي صفه
قالها النادل الوسيم في ذلك المقهى الأنيق الذي اعتدنا اللقاء به خطيبي وأنا على فترات تتباعد أحياناً
القصيدة: هي قطعة قماشٍ بين الصدر والعجز، فكلما اهتز نهدها بانت الفتنة
ها هي ..
ترتقي زقورتها
كل مدائني ...
وهذه هذه "مقامة" اخرى من "مقامات" الشاعر الخالد، محمد مهدي الجواهري، في دول العالم، عواصم
هو : ايكون الله محض صدفة لان الموت يداهمنا ونحن
الهيكلية الجمالية في نصوص الأديب العراقي جاسم محمد صالح المتخصص بأدب الأطفال
في تلك اللحظات دارت بيَ الدنيا كاملَ الدوراتِ،
أهمسُ متمتماً بالسلام ..
يبدو ان ما شهدته ساحة التحرير يومي الخميس والجمعة الماضيين حدثين غير عاديين بالمرة؛ بين
اذا السيف تلثم ... رسم لوحة الفحم!!
المكان ليس لهم وهذا حال معظم الواجهات الثقافيه وكأتحاد للادباء في واسط
كما هي الحال في تأرخة الجواهري للأحداث الجسام العراقية والعربية، بل والعالمية أيض، والتعبير عن مواقفه
على غير عادتي قررت ان اكل ماتبقى مني ف وضعت ذكرياتي في صحن سلطة وامسكت
بجملة فتوى ما سبقه بها الا المعصوم حفظ عرض المدن الى سيدي السيستاني دامت عراقيته
درجت تمزقها الكروب حياتي
بيني و بين القمر
اربع سنوات كلية علوم اسلامية وتأجيل فد سنتين وياخذ بكلوريوس علوم اسلامية..
قولوا لصغيرٍ شاب قبل العمر بعمرٍ حتى جَثَى
المكان مليء بالحطب ب انتظار ابراهيم كي يحرقوه الزمان
چانت العوائل البغدادية لغاية بداية الثمانينيات تتونس بليل الصيف
في حوار اجرته معي قناة محلية
منذ متى وأنت
يا سيدي العراق انا لا املك غير الحروف فاغفرْ لي عجزي والتمس منك العذر
من كوة صغيرة في قفص كبير للحمام المدجن في سطح أحدهم انسل بجهد جهيد طير مزدان
مكان يمثل قاعة المشرحه حيث الجثث على السديات تنتظر دورها بالتشريح وبعضها قد شرح )
سطور وجهها
النسيمُ أصمّ
الأن عيد الأضحی، من هذه الجهة للجهة الأخری من القرية يفوح رائحة الدم للحيوانات المذبوحة
للوقت ... مجامرٌ لا تهدأ
( المكان ساحة حرب وعلى يمينه منبر يجلس علية الراوي
هل عاندوك وآي الله عدتكم
هو :حين انتهيتك ابتدأت ..
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net