سلامٌ على هضبات ِ العراق ِ ... وشطـّـيه ِ والجُرف ِ والمنحنى

 تَساقَطَ البَرَدُ عَلى حَقلِ زهورٍ، فأجبَرَها عَلى الإنحناءِ

 هنيالها العين التشوفك ...

 وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ{41}

  يعلن مركز الحرف للدراسات العربية في جامعة ستراتفورد الامريكية بالتعاون مع البيت

  شروق الشمس

  النص الجيد يحمل جواز سفره وتأشيرة دخوله لقلوب القرّاء .

  لم يمكثوا طويلا ... اشتاقوا سريعا

 منْ منا لا يحلم بكل ماهو مأمول ومرتجى، ومن بين ذلك ان تتعافى بلاد العراقيين وينعم أهلها بالخير، ولنقل

  نظرت بعيناي الحزينتين على الكثير من الناس فوجدتهم ضائعون ... وبالسلام حالمون

  رجل  في السبعين عاما  يجلس  وسط محله  الذي تشير اللافتة الموضوعه واجهته انه يبيع الهواتف 

أيها البعيد عني جدا في آخر المدى كيف صنعت من اللاوجود وجودك ؟

سأل الطالب العربي الذي يدرس في أحدى الجامعات الأوربية زميله الطالب الأجنبي

يا ليتني أموت ولن اشعر لحظة اغتراب واحدة وأنا مسجونا بين جدراني الأربعة،

الطفل المتعدد المواهب محمد فراس طه الصكَر تولد 2005

 أمّة النفسِ ونفسُ الأمّةِ

 هم مجموعات راقصة من الشباب تبلورت بعد عام ١٩٨٥ وكانوا في غالبيتهم من المراهقين المتمردين

 لا نقصد بالرواية البوليفونية أو المتعددة الأصوات هنا ، الروايات الخيالية التقليدية ، 

نظرت بعيناي الحزينتين على الكثير من الناس فوجدتهم ضائعون ... وبالسلام حالمون

 وكنا كالزروعِ شكتْ محولاً، فلما أستمطرتْ، مطرتْ جرادا

 لي دمعةٌ نزلت على خدي ......بقيت وماجفت منَ الوجدِ

 كل شيء مستحيل

  المكان مدينة حل عليها البلاء فلم يزور اهلها الموت ابدا حتى تكاثروا وتناحروا 

وقفت فتاة بالقرب من بركة المياه فشاهدها رجل مسن وقال لها

 قال الراوي

 على الأرض نمشي وفيها نعيش

 الشمس

  ظَمِئَ الْمَاءُ، وَرَفَّتْ شَفَتَاهْ

وَمَا أَنزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِن بَعْدِهِ مِنْ جُندٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ{28}

أحترق فؤادي لان ألبومي الغنائي لم ينجح كما توقعت ومحل الكاسيت

 ملل

  اجتازت حكاياه القلب، وروت قصصه الكثير من الخواطر التي صار يسعفها كل يوم وهو يجلس

في ( موشح المرزباني ) : حدّث أحمد بن خلاد عن أبيه قال : قلت لبشار : أنك لتجيء بالشيء الهجين المتفاوت .

 أنت هنا دون حراك توشك أن تنهار أرجوك يا زوجي انهض فأنا اسمع أصوات اقدام في الليالي . يا الهي

 يُحكى في زمن عجيب ومكان غريب , أن حمارا أخذ يغرد مثلما البلابل تتغنى وتصدح ,

 كيف يستطيع هذا الرأس الصغير أن يحمل العالم كله بمعانيه المذهلة؟ ربما حياته الهادئة جعلته

 عاد الأستاذ إلى قصره بالمنطقة الخضراء, بعد يوم طويل من السياسة, 

 في بستان جميل .. من بساتين العراق الرائعة .. حيث اشجار النخيل الباسقة ..