الشاعرة ابتهال المعراوي شاعرة سورية من مدينة حلب الشهباء،

لاتشير نجومه 

  أنت هل تفهمين الشجر ؟

 وجهه يتسم بالبشر والسرور، أكثر من كل يوم...كان على موعد مع حبيبته التي انتظرها وانتظرته

 فراگيات 

 كنت ابحث عنه بين ازقة المدينة لالتقيه ، عمن تبحث ايها الغريب ؟ قلت :ـ ابحث عن بشر بن حذلم 

 رُؤي رسول الله محمد حاملا الحسين ، وهو يقول : { اللهم إني أحبه فأحبه } !

   بلا خوض مباشر في عوالم النجف الروحية، والاجواء الدينية والادبية للاسرة الجواهرية، وتاريخها

 الشعر الشعبي الذي رافق الحادثة الطفية الشريفة  ، يحسب له حسابا في الفضل بأنه قرب المعنى وجعل الحادثة

 اعتدت أن ألتقي صديقاتي في أحد المقاهي في السوق التجاري المشهور في المدينة

  يومَ تقابلنا على غير موعدٍ مُسبقٍ وبعد غياب طويل خارجً البلادِ فرضتهُ علي ضروراتُ العملِ

 دعبل الخزاعي : الموقف بعد الخسين (201 هـ) ، فمدحٌ ، فهجاء... لا  سلاطة لسان ، ولا خبث طبع ، ولا ارتزاق درهم  

  الخبر: في قاعة كنيسة مار يوحنا المعمدان الأرثوذكسيّة في حيفا، وتحت رعاية المجلس

 حتى عيني .. في ركضة طويريج 

  أملى الحسينُ ملاحماً بدمِ الوتينْ

  بمناسبة ذكرى أستشهاد الحسين سبط رسول الله (ص) في العاشر من محرم في واقعة كربلاء كتبت هذه القصيدة

القلم يسعفني من اكتب عن العباس

غيوم تتزاحم فوق سقف الله الأزرق  ، وكأنها تتمازح فتعكس حركاتها في الماء ،

 المكان بيت من ورق  نوافذه ورق  اثاثه ورق حتى الارضية فرشت

  أختي أدركيني ، تعالي بسرعة ، أمك بحالة سيئة جداً 

 -" أختي أدركيني ، تعالي بسرعة ، أمك بحالة سيئة جداً "

 الارتكاز على حياة رمز مقدس في اصدار منجز إبداعي، يعني أولاً الثقة بقدرات هذا الرمز الانساني

 مع الدكتورة حنان عزيز البغدادي / مديرة مركز البحوث التربوية  والنفسية ـ جامعة بغداد ـ لانحتاج

 يهجع الحب

 يومَ التقاها بعدَ غيابٍ طالَ قليلاً وشوقٍ زادَ كثيراً بادرَها بالتَحِيَّةِ والسَلامِ، 

 التفت اليَّ ارجوك لا تدر وجهك عني فأنا رباب، حبيبتك، خطيبتك، زوجة الغد، وأم اطفالك الحلوين الذين

 دق الجرس في المدرسة المركزيه للمدينه في ساحة المدرسه تزاحمت الاجساد

 أحد المواقع الكريمة (كتابات في الميزان)  ممن نشرت فيه سنوات وسنوات ، وأعتزُّ به  ، ويعرفني حق

حشدٌ من الشعراء خلفي

 قَالَ التَعَبُ: عَزيزَتي الرَاحَة

 أجب أيها القلبُ الذي لستُ ناطقاً **إذا لم أشاوره ولستُ بســـامع ِ

(الأم تهز المهد) منذ سنوات وأنا أهز هذا الصندوق، 

كنتُ صغيراً عندما نزح ابي من بلدتهِ الصغيره الراقده

 بل أرتجي التوبةَ قبلَ الممات

لماذا تسألين ...!؟

عند اعتاب الفجر تولد الكلمات