يبدأ العنوان باسم علم مذكر ، تأبط شراً، شاعر من الشعراء الصعاليك الذين ذاع صيتهم في الجاهلية ، 

 كدتُ ابكي الثلج على حدودي

 الليل, هذا البهيم .. حلمُ العاشقين وعذاب المُعذًبين, أحبهُ وأشكو إليه

 إعتَادَ عَلى أنْ تُوقضَهُ كُلَّ صَبَاحٍ، فِي أيَامِ العَمَلِ أو الإسترَاحَةِ، تَبدَأهُ بِقُبلَتِها عَلى خَدهِ

  وسع خطواته استعدادا للفرار، رجل في العقد الخامس من العمر، اثار ذلك استغراب المارة في الشارع

 انا ذا بكل مشاعري أهوى الجمال بخاطري

 إعتَادَ عَلى أنْ تُوقضَهُ كُلَّ صَبَاحٍ، فِي أيَامِ العَمَلِ أو الإسترَاحَةِ،

أنها تعجبني, جميلة كأنها زهرة جوري عطرة, أنيقة مثل أميرات البلاط البريطاني,

عابرٌ لرمل يغسل الخطايا

 نظرت بعيناي الحزينتين على الكثير من الناس فوجدتهم ضائعون ...

سالم  كابينة واحد متحايل ونصاب وعايش علتقفيص والاستغفال..

 إلى مهرة القلب

 يفصلني عنّي وعنّي 

 وإنْ كانت تعمداً قُبستْ ، فهي تخضع لنظرية التأثر والتأثير، وليست بسرقات ، 

 لهذا لم أعتنقْها.

 هذا ظلام الشمس ما كان لي

 هل يا ترى سنراك يا غوثَ الورى

 محمد ياسين الحسني المشرفاوي  خطاط عراقي ولد في مدينة الناصرية في العام 1992 م

 الكاتبة العملاقة الأنكليزية " أغاثا ماري كلاريسا " والمشهورة بأغاثا كريستي مواليد 1890

 نشرت جراحي

 سنينٌ مرت واعوامً طوال .. حر وبرد, شتاء وصيف, كوارث وحروب, موت في غير موعده

 ضاقت بنا الدنيا الفسيحه

 مضى عام على بعثي

 الأبحاث العامة في تحليل الإعجاز القرآني

اللعنة على الثلاثاء!

 دُهِشَ الطفلُ وأبْكى غَيْرَنا

يتسلل المهاجر التائه

الخميس من كل اسبوع  ساعة بالسبعة الصبح اطفر طاير ويه الحجية الله يرحمه لسوگ الاولى

 كان مهاب الجانب تخافه جميع حيوانات الغابة يتبختر في مشيته ويثير الرعب بزئيره.

ترقبوا قريبا صدور روايتي بقايا حطام فراشة ......

  أشهد بان هذه الخربشة

 مهرجان شهداء العراق في امريكا

 عمليات تتبعها رايات 

كانتْ فِي المَطبَخِ، تَحتَسي الشاي، رَنَّ جَرَسُ بابِ المَنْزلِ.

لعطر أمي

لقسمات أبي

 لم يخطر ببالي أبدا اليوم ، وأنا أتوجه إلى مكتبة الاسكندرية في ظل احتفالياتها