لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
كم أنت جميلة ورائعة سيدتي أنت الوحيدة التي عرفت كيف تصطاد فريستها بسهولة
[ التفاصيل ]
يعد محترف ميسان المسرحي منبرا للطاقات الشابة المحترفة في مجالات التمثيل والكتابة المسرحية
كجَوْهرةٍ مِنَ التأريخ عاشتْ
وسامقةٍ بأكوانٍ تعالتْ
العارِية
وسط حشود الأنام كان للموت تراخيص اخرى وحكاية اخرى وأغنيات تردد صرخات الجوع . وأما دموعي
كل شيء هنا صار جزءاً مني، لا شيء غريب، القرى التي تتثاءب على قارعة الدرب بدرجة
البندقيةُ جائعةٌ كانت تبكي , رأسُها المتدلي بحزامٍ من كتفيهِ إلى أسفل ظهره ,
كتبت هذه القصيدة في هجاء الساسة المنتفعين من دماء ابناء شعبهم
هي:حاولت نسيانك ولكن كل محاولاتي قيدت ضد مجهول
وقف في الصف العريض ... منتظرا دوره البعيد
مقدِّمة : تقع هذه القصَّةُ ( قبطان في قلب العاصفة ) في 35 صفحة من الحجم الكبير - من تأليف
كنا لا نفترق منذ أن عرفتنا السواتر صديقين متلازمين نضحك بوجه الموت بل نتحداه، وإذا برصاصة
تتسم الإحتفائيات الشعرية بإمكانية احتواء عوالم انتقائية، تساهم في كشف التجربة من خلال تشكيلات سردية
يا صاح فلتشمّ عطر الغبار الذي اختلط بدم الجريح فلم اشمّ عطراً اطيب منه!
شيئاً عجيب أن تري نفسك كجماد فارغ مِن الإحساسِ..تشعر باللامبالاةِ و لا شعور ,
في بحر ميت
مع كل هجوم نسمعه يقرأ القرآن بصوت جميل، يعلو صوته كلما يعلو صوت القذائف..
تركنا شوقي مع أم كلثوم ، وكدنا ننهني مشوارهما إلا قليلاً ،
العابرُ على دمائنا عبورَ الليل على وجعِ القرى..
(( فطرة الله التي فطر الناس عليها ))
لم أرَه من قبل ينعزل عنا بهذا الشكل، ينفث دخان سيكارته بهذه الحرقة، وهو يرصد ظلمة القرية
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ
بعيدا عن موجهات الادراك الخاص لأهل الخبرة والاختصاص وسعيا لمعرفة الوعي العام
لم يعرف في حياته شيئا من القيم والأخلاق والمباديء والشرف،
يعد المشغل النقدي في اتحاد الادباء والكتاب في ميسان واحد من اهم المشاغل الفاعلة على مستوى العراق
ذات خطوة اضاعت طفولتها وهي تحتضن المسافة عسى ان تتنفس فيها رائحة امومة
في سوق الخضار ..
تتجلى الأحاسيس في محراب اليأس ، لتتمخض عن أنشودة خرساء،
تبرز عظمة واقعة الطف الحسيني بأن نتائجها غير خاضعة للحسم العسكري بل بقيت مستمرة إلى يومنا
عيناك حلوتان لا تبكيهما فلا أطيق دمعة تؤذيهما
لا تجرجرني وراك.....سنين عمري ملتك
المكان في جمعية الرفق بالحيوان الزمان غير محدد الملامح حيث عبود
كتبت هذه القصيدة رثاءا لشهداء العراق والشهيد فريد بهنام حنا السندي
عدد هذه المزامير في الديوان الشعري ( 354 ) مزمور .
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net