طالما كان الإنسان متحيزا، يختار ما يوافق مصالحه، ويسكت عما سواه، 

 صباح العسل بشهده عليكِ يا سمو الأميرةِ الفاتنة

اسرع الثوار نحو الوحوش المتدحرجة التي قد علقت في الجرف , رموهم بالحجر , 

هذه خلاصة موجزة للفكرة التي يطرحها كتابي الجديد الموسوم "مفاوضات كربلاء؛

  بالله عليك

 الوطن...

 [ وليس بحاكم  مَنْ لم يُبالي   ***   أأخطأ في الحكومة أم أصابا  ] ؟

 سَارَ فِي شَارِعِ الرَشيدِ، يُقَلبُ مَعَالِمَهُ بَينَ نَاظِرَيهِ، شَاهَدَ بَائَعَ الأحذيةِ،

  ما يؤسفني اني اعود مرة اخرى للكتابة عن ش خصية سبق ان كتبنا عنها وسلطنا الضوء 

القيت في بحر الجمال شباكي

 سرق طفل نازح في السماوة

  لم أرَه من قبل ينعزل عنا بهذا الشكل، ينفث دخان سيكارته بهذه الحرقة، وهو يرصد ظلمة القرية

 عندما قرأت النص للمرة الأولى ، قرأته قراءة صامتة ، حاولت فيها أن أتنشّق الحرف، واستجلب المعاني،

  يا حبيبي طارَ قلبي واسْتطارا

الأديب محمد رشيد: إنساني أنحتُّ الثقافة وأطرزُ الأفكار وأصوغُ الجمل بلغة شعرية

 لعله مر من ذاك الطريق النيسمي الأخر الذي ربط سطح الأرض  بسفح الجبل 

أصدرت مؤسسة دار التراث في مدينة النجف الأشرف اصدارها التراثي (ملاحظات) من تأليف الدكتور

  سال دمعُ الأسى لشجو المنادي

  أهلكوني من الضرب، كلما يتعب واحد يتناوشني الثاني وسيل الشتائم لاينقطع، العجيب في الامر أن

 إن من أولـى مهام المخرج المسرحي, هي إخضاع (النص المسرحي) المدون باعتباره

 "كمشات شعر" من بيدر بلادي، تكلّمها وليدُها بلسانه اللبنانيّ الصافي، بلغته الضيعويّة الخالصة

 عند ذاك أحس الناس حاجتهم إلى شخص موثوق به يتولى إدارة شؤونهم، فكان الإعلان 

 تقربت الى عزلته بهدوء وقلت له:ـ شعرت بخوفك يا عمار..  فأجابني بحزن: أنا أخاف على أهلي، 

 قدم لنا الكاتب المسرحي العراقي علي عبد النبي الزيدي مسرحية بعنوان" وعاشوا عيشة سعيدة "

 غريبة هي حكايتي، عجيبة أحداثها، ولولا أنكم تعرفون بطلها، لما صدقتم بي، وهي ما تزال ندية

كان احمد شوقى ( ت 1932 م) ،  و حافظ ابراهيم ( ت 1932م) -

رَأى فِي المَنَامِ، أنهُ دَخَلَ الجَنةَ، وبَينَما هو جَالسٌ يَتَفَيئُ ظِلالَها، حَيثُ المَاءَ والبُحيراتِ أمَامَهُ,

 إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ{55} 

اخبرني دمي أخيراً

 بالتقادم الزمني وتكرارا للممارسة اليومبة يصير كل ذي مهنة او حرفة او وظيفة جزءاً

 وسافرنا لأيامٍ..

 كلوحة فنان

 وأنا يا سيّدةَ البريّة 

  ارتباطي الفكري ، السياسي والثقافي والإعلامي الواسع مع سالم جبران بدأ منذ عام 

 لا ادري ان كانت مقولة ما، مثل "يحق للسياسيين ما لا يحق لغيرهم" مناسبة لحال بعض سياسيــ"نـا"

 ظل الشعر الحسيني قيثارة الوجد النابضة بقدسية الموقف النبيل وموال المشاعر المتدفقة في شرايين

 دعينا نتضاجع حتى ننجب

 وقفت عند نقطة التفتيش

مَن غرهُ الكونُ...