تورق جراحنا في ضباب الليل وكأنها السَقَمُ ..

 حملوا بنادقهم على الأكتاف مثل الورد يحمل للحبيب

الجميل في حياتنا أننا نختزل كل ساعة منصرمة من عمرنا بومضة ووقفة ورؤى..

 نظر الى سيكارته، وضع أصابع كفه اليسرى فوق رأسه،

دونَ

انْتِظارٍ تتَحرّشُ

أمّةٌ تحْيا بضادِ العِزّةِ

ارتحلت أسرابُ الطيور صوبَ أعشاشها، فتكسرت الشمس شيئاً فشيئاً، 

ضمن سلسلة ندواته الفكريّة والثقافيّة أقام مركزُ تراث كربلاء التابع لقسم شؤون المعارف الإسلاميّة

 رغم انه ذهب الى العمل باكرا , لم يحصل على فرصة او حيز له في أي مكان للعمل ,

العقل كون، في مملكته، تتحرك لغة الاشياء،

مر من هنا رأيته حينما اقبل للحياة

 ثلاث صور كربلائية بعدستي 

  شمسٌ أشرَقَتْ صباحِ ذلكَ اليوم ذي السماء الصافية لتُرسل شُعاعَها نَحو الارض بِبُشرى وأسرار 

هناك وبين أوراق العمر

 ربيعُ وجودِنا برهانُ إلاّْ

  طبيب الأمراض النفسية، عيادته على شكل رفوف تمتد من اليمين الى اليسار، كما هي من أسفل الارض

  أخوانيات وطرائف أشهر شعراء النجف

 تَحديثاتُ أحلام الطُّفولة

  نكبت حارتنا بامرأة حل لطف الله عليها، تخرج كل ليلة صارخة شاتمة متوعدة  واهل الحارة في نومهم العميق

قصيدة "أعدمت أنوثتي" للدكتورة كريمة نور عيساوي إحدى المشاريع الجريئة التي تحاول استنطاق

 أخَرَجَتْ

 الدكتور حسن نعيم شاعر وفنان تشكيلي، عضو رابطة الكتاب السوريين، عضوالمبادرة العالمية للقيادات

 ما بَينَ هُجرةِ جَعفرٍ وهُجره

 اطلق الباص بوقه العسكري معلنا انطلاقه في رحلته الاخيرة من (تعز)

  يامن تناجزُجندَ الشرّ في وطني

 وَ يَكفي لأرثيكَ يا صاحِبي ........شُعوري كأنَ المُعزى أبي

 في مسابقة جمال المرأة 

ضيعت بلادي السياسة 

الالم أسفل الظهر يكاد يغريه بترك عمله والانصراف الى الراحة،

همسات ودعاء... خوف ورعب ...حسرات ...

  ابو علي المندلاوي جيرانه..

  كانت تحتضن أخيها الصغير.. رغم صغرها

أليومُ يمْنٌ والمسرّةُ تربعُ *** أليومُ مولدك السعيدُ المُمْتعُ

 قَطرَةُ نَدى، أمطرها الُنعاس، فَمَالتْ بِغُصنَها عَلَى زَهرَةٍ،

 قصيدة نظمت بمناسبة  اليوم العالمي لحقوق الإنسان ( 8 / 12 من كلّ سنة )  ، 

 أمّة العقلِ وعَقلُ الأمّةِ

فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَ

 وأنا ..دائِماً أراكِ

الحبّ : أن يشتعل الماء من الماء

 القادمون كالقطيع التائه