لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
أستيقظتُ مفزوعة في الصباح
[ التفاصيل ]
وتركته ... على الرمضاء مرميا ..خطاي التي تعشق ظلها ،
عن البيئة والتمرد والصحافة والنقاد... والشعر الحر
كالعادة المتوقعة من جامعة الكوفة ـ كلية الآداب ,
هتفت بلغة الضاد: أين أنا منكم..
أحمد الصافي النجفي ، نجفي بمولده ونشأته الأولى ،
هو: جلست وسط ضوء النجوم على غيمة تفكر ان تنتحر مطرا اخاف
تنفستكِ عِنْدَ الصَبَاح بِغَلْيُوني، فَرَحَلتِ كَدُخانٍ وَرَمادٍ،
إلى الحَدباءِ يا وطنَ المَعالي
(أو جُذاذةٌ منْ ذاكرةِ الغيْهبِ الذي كنتُه)
المكان عبارة عن اسطبل يحتوي على فتحات وقوف الجياد ويقف في وسط المكان
قراءة نقدية تحليلية لتجربته الشعرية الرائعة في مجاميعه الشعرية الأربعة
بحمرته
بظلمته
بأضوائه المرعبة
إحترق معنى السلطان
سيّانِ نزفُهما من حُرقةِ الألمِ
إبن الجنوب يشكو متألما
هذه الرواية هي الثامنة للكاتب ( زهدي الداودي) وهي تتناول الشأن السياسي ,
شهيدٌ في معانيهِ انْطلاقٌ!!
نقد أدبي مقدّم من الأديب السوري عماد الشيخ خميس لنص (رسالة ) للشاعرة السورية عليا عيسى
لم يفارقني الامير مذ دخلنا المدرسة التي لا تبعد عن سكني الا بضعة امتارٍ في حي بَنَتْهُ الحكومة للعوائل المتوسطة الحال
منطقة الشواكة من مناطق بغداد المستحدثة والمعقدة وعمرها أقل من قرن من الزمان وقد مرت
سَجَدت على أعتاب عشقك القوافي والكلمات
خافن قايدلك كم نعجه
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ
هل تعلمين ان قلبي مثل ناقوس يرّنْ؟؟؟؟
مِنْ رِضابِكِ يُسْتَقَى الشَهْدُ خَمْرا !!
بعد التصريحات الأخيرة للمعتوه "أردوغان" أكتب إليه هذه القصيدة من الشعر الشعبي العراقي
طوبى لمن زرع الورد، وآثر على نفسه إهداء العنب.
لا يَعشقُ اللهَ إلا الحـرَ ُوالشـّهدا ** لولا اللحودُ وخوفُ الموتِ ما عُبدا
وأنا أنجز هذا الكتاب، لا يسعني إلا أن أتقدّم بالشّكر الجزيل والثّناء الجميل
الشاعرة ابتهال المعراوي شاعرة سورية من مدينة حلب الشهباء،
لاتشير نجومه
أنت هل تفهمين الشجر ؟
وجهه يتسم بالبشر والسرور، أكثر من كل يوم...كان على موعد مع حبيبته التي انتظرها وانتظرته
فراگيات
كنت ابحث عنه بين ازقة المدينة لالتقيه ، عمن تبحث ايها الغريب ؟ قلت :ـ ابحث عن بشر بن حذلم
رُؤي رسول الله محمد حاملا الحسين ، وهو يقول : { اللهم إني أحبه فأحبه } !
بلا خوض مباشر في عوالم النجف الروحية، والاجواء الدينية والادبية للاسرة الجواهرية، وتاريخها
الشعر الشعبي الذي رافق الحادثة الطفية الشريفة ، يحسب له حسابا في الفضل بأنه قرب المعنى وجعل الحادثة
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net