روحها جوهرةجسدها عبهرةللمسك وللعود وللعنبر مبخرةليَّ فيها الف هوىكأنما حلما كانسندباد وشطآنوجزر من مرجان وحورية من بناتِ الجانْوالف ليله وليله ، من أماننائية عن غدر الزمانمطلعها كان يا ما كان إقرأ للكاتب : حبيب محمد تقيالنصوص والخطابات المؤسّسة للمذاهب الإسلاميةشاهدٌ على القهرهي ما عادت هيعتال
التعليقات
لا توجد تعليقات على هذا المقال بعد. كن أول من يعلق!