فمن يرمي أَوساخَ (نفسِه ، وسيارتِه ، وبيتِه ، ومحلِّه التجاريِّ ، وورشتِه العمليةِ المهنيةِ ، ومناسبتِه فرحًا أَو حزنًا ، ومؤسستِه الحكوميةِ أَوِ الخاصةِ)
شاهدتُ ڤيديو يُوثِّقُ لأَبٍ عربيٍّ يوجِّه ولدَيه الشابَّين الصامتَين أَمامَه - وهما بعمرِ الزهورِ كما يُقالُ -
سيدتي ؛ فهل لي مِن شرفٍ لِأَكونَ في حضرةِ المُوالين ؟!
كم يبقَىٰ للإِنسانِ بعدَ موتِه من ذِكْرٍ عندَ الأَحياءِ ممَّن يعرِفونه حقَّ المعرِفةِ ولا سيَّما أُسرتُه ؟
السلامُ على مولاتِنا الحُسينيةِ الشاهدةِ ، المجروحةِ المذبوحةِ ، القائدةِ الرائدة ، الأَسيرةِ الأَبيةِ ، الصابرةِ الكَمِيَّةِ ،
لا علمَ لنا بالفِكْرِ والمؤهِّلاتِ العلميةِ - الإِداريةِ التي يحملُها بعضُ أَعضاءِ اللجنةِ الوزاريةِ التي أَلفتها وزارةُ التربيةِ لوضعِ الحلولِ الإِنقاذيةِ...
ربَّما لديكُمُ من الآراءِ والمطالبِ في هذا الموضوعِ الخَطِرِ سوى ما ستجدونَه في مقالي هذا ؛
إِنَّه واقعُنا العامُّ الذي نعيشُه في ظلِّ الأَعرافِ العشائريةِ في أَغلبِ محافظاتِ العراقِ. وليس
لا علمَ لنا بالفِكْرِ والمؤهِّلاتِ العلميةِ - الإِداريةِ التي يحملُها بعضُ أَعضاءِ اللجنةِ الوزاريةِ التي أَلفتها وزارةُ التربيةِ لوضعِ الحلولِ...
وفقكمُ اللٰهُ تعالى للحصولِ على الجامعةِ والكليةِ و(القسمِ/الفرعِ) العلميِّ الذي تُناسبُه إِمكاناتُكمُ العلميةُ والمعرفيةُ...
سُئِلتُ عن سببِ عدمِ ذِكْري (وسلَّمَ) في عبارةِ الدعاءِ (صلَّى اللٰـهُ عليه وآلِه) ؛ فأَجبتُ
إِنَّ الردَّ على الإِساءةِ إِلى رسولِ اللٰهِ (صلَّى اللٰـهُ عليه وآلِه) التي ظهرت مؤخرًا في فرنسا -
يكفيكَ عزًّا وكرامةً من اللٰهِ تعالى أَنه حَبَاكِ بشرفِ الوصفِ الفرْدِ الذي لم يصِفْ به مَن أَرسله قبلَكَ ،
مما أَقرؤُه درسًا من دروسِ الأَربعينَ عامًا التي عاشها النبيُّ محمدٌ (صلَّى اللٰـهُ عليه وآلِه) قبلَ أَنْ يُشرِّفَه
عبارةٌ عربيةٌ خالصةٌ يستعملُها في اللهجةِ الدارجةِ العراقيون ، وبعضُ الخليجيِّين
لا ريبَ في أَنَّ الولاياتِ المتحدةَ الأَمريكيةَ قوةٌ عسكريةٌ كبرى قادت في العامِ ٢٠٠٣ تحالُفًا
أَمريكا قوةٌ عسكريةٌ كبرى قادت في العامِ ٢٠٠٣ تحالُفًا عسكريًّا عالميًّا متقدمًا جدًّا
هذا ولكَ الشكرُ سيدي ومولايَ أَبا عبداللٰه عن كثيرٍ من العطاءِ جُدتَ به: