تفضَّلَ عليَّ أَحدُ إِخوتي القرآنيِّينَ بسؤالٍ عن قولِه تعالى: ﴿وأَلقِ عصاكَ فلمَّا رآها تَهتزُّ كأَنَّها جانٌّ ولَّى مُدبرًا...
إِنَّ الدراسةَ الحضوريةَ هي الدراسةُ الحقيقيةُ التي أَدَّت إِلى إِحياءِ المدارسِ والجامعاتِ ومراكزِ البحوثِ في العراقِ والعالمِ بالمعلِّمين ،
إِنَّه واقعُنا العامُّ الذي نعيشُه في ظلِّ الأَعرافِ العشائريةِ في أَغلبِ محافظاتِ العراقِ. وليس مقالي هذا بمختصٍّ بحادثةٍ محددةٍ...
إِنَّ نظامَنا الحاكمَ برلمانيٌّ بالدرجةِ الأُولى. والبرلمانُ تؤلِّفُه أَحزابٌ وتياراتٌ وكتلٌ وتحالفاتٌ سياسيةٌ في الأَغلبِ ،
كلُّنا عبيدٌ للٰهِ ، ولكنْ ليس صحيحًا أَن يأخُذَ إِنسانٌ بسيطٌ وغيرُ معروفٍ مكانَ إِنسانٍ معروفٍ ،
تفضَّلَ عليَّ أَحدُ إِخوتي القرآنيِّينَ بسؤالٍ عن قولِه تعالى: ﴿وأَلقِ عصاكَ فلمَّا رآها تَهتزُّ كأَنَّها جانٌّ ولَّى مُدبرًا ولم يُعقِّب يا موسىٰ لا تَخفْ إِنِّي لا يَخافُ لديَّ المُرسَلونَ ،
في ذكرى استشهادِ إِمامِ المسلمين ، وعِزِّ المتَّقينَ ، وهُوِيَّةِ العربِ المُكرَّمين إِمامِنا جعفرٍ بنِ محمدٍ الصادقِ (عليهِ السلامُ)
لماذا أَعقِدُ حياتي وأَعمالي بمنهجِ إِنسانٍ آخرَ أَتبعُه كيفما شاءَ ؛ فإِذا أَخطأَ هو أَخطأتُ أَناْ معه انحرافًا معه ،
أَيُّها العراقيُّ المغدورُ المجروحُ المسروقُ من خيراتِه وهُوِيَّتِه اتخِذْ من قولِه تعالى
فإِنَّ الضميرَ الحيِّ العاشقَ صاحبُه العلْمَ من أَولِ مستوياتِه المعرفيةِ حتى أَعلاها تحصيلًا وتفريعًا هو الحاكمُ على (التعليمِ الإِلكترونيِّ)
وقد رجَوتُ إِليكم أَن تُنزِّهُوا أَنفسَكم في خطابِ رسولِ اللٰهِ (صلَّى اللٰـهُ عليه وآلِه) وهو يَصِفُ لنا شهرَ رمضانَ المبارَكِ مُدَّبِّرين قولَه: ((أَيُّـها الناسُ: إِنَّـه قد أَقبلَ إِليكُم شهرُ ...
نُطالِعُ بين حينٍ وآخرَ منشوراتٍ تدعو إِلى (الصلاةِ على محمدٍ) ، أَو إِلى (الصلاةِ على محمدٍ وآلِ محمدٍ)
إِنَّ إِحياءَ أَمرِ محمدٍ (صلَّى اللٰـهُ عليه وآلِه) وأَهلِ بيتِه الأَئمةِ (عليهِمُ السلامُ) لا يتحصَّلُ بما يُخالفُ
اللهُـمَّ صلِّ على محمدٍ وآلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إِبراهيمَ وآلِ إِبراهيمَ في العالَمين ، وامنُنْ على
إِنَّ الاحتفاءَ ولاءً عَقِيديًّا بذكرى ولادةِ الإِمامِ المنتظَرِ (عليهِ السلامُ) في ليلةِ (الخامسَ عشرَ)
لقد تضمًّن عهدُ الإِمامِ عليٍّ (عليهِ السلامُ) إِلى عاملِه على مصرَ مالكٍ الأَشترِ (رضوانُ اللٰهِ عليه)
سؤالٌ وجِّهَ إِليَّ ؛ فأَجبتُ:
أَصَحُّ من (عجِّلْ فرجَه): قَدحَةٌ: اللٰهُ سبحانَه لا تجري عليه (العَجَلةُ) ؛ فلا يجوزُ أَن يوصَفَ بأَنَّه (عَجُولٌ)