الاهداء – الى الشاعرة والكاتبة العراقية ( ش – س  ) 

هل اهتزت لديك الجدران او تساقط المطر وعاد الشتاء ؟

 يَا تَلَامِيذِي النَّوَابِغْ=نَجْمُكُمْ فِي الْعِلْمِ سَاطِعْ

اَلْخُضْرَةُ بَابُ الْإِسْعَادِ

بالأمس القريب ..

 تَاللّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ{

  المرأة والرجل متكاملان تماماً  ، والنوع الإنساني  وليدهما على مرّ الأزمان  ،

المحروم من حرم نفسه من العشق ، ومن لم يهذب نفسه ،

ها نوْرَسٌ.. 

يُغـادِرُ إلـى 

نبْعِكِ الفِضّي

مآهو آلدين ...آلدين هو آلحب ....كمآ بين آلبآحث علي ...قآئلا....

 أَهْلاً يَا مَدْرَسَتِي أَهْلَا=أَقْضِي فِيكِ عَاماً سَهْلَا

هو السيد محمد بن سلطان بن مصطفى كلانتر الموسوي، يمتد نسبه إلى الإمام موسى

في صباح بغدادي جميل امتزج الحب بالابداع والشعر وعلى...

سلوى فرح الشاعرة العراقية المتألقة التي انطلقت من اعماق مملكة الشعر...

مثل النار في التنور بدون طعام تشعل بنفسها

أرى عاما بهِ الأعوامُ تدري

 كَانَتْ مَعَالِي=فِي الْبَيْتِ تَغْسِلْ

مادمتَ بالآمالِ مستأثِرا

بُورَةْ..بُورَةْ.. بُورَةْ

 أقامت جمعية الأدباء الشعبيين / فرع واسط وبالتعاون مع المركز الثقافي في واسط....

من مجموعتي "ما رددته الازقة"

 لَحْظَةٌ فَاصِلَةْ

لا تخلَعْ قدميكَ

الشيخ محمد حسين ابن الحاج محمد حسن معين التجار بن علي أكبر بن آغا بابا بن آغا كوچك بن الحاج محمد

"خرجت صباحا أســـوق الخــُطى لمكان عملي ..شاردة في...

 استيقظتُ على صوت الناي

الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء (1294ﻫ ـ 1373ﻫ)

ذكرى الشهيد ، بمناسبة العام الجديد ، الشهيد الذي يدفع  

اهداني لؤلؤة ..مطلية ً  ببريق عينيه

 في غرفة صغيرة وبسيطة ذات جدران مزقتها سنين الفقر...

هو السيد محمد باقر بن السيد علي بن السيد أحمد بن السيد إبراهيم بن السيد رضي بن السيد إبراهيم

المحبرة هي الأداة التي كانوا يضعون الحبر فيها يوم لم تكن أقلام الحبر

سعيا لمشاركات فاعلة تأخذ المسار الإيجابي في تكوين...

لا أعرفُ إن كان ولدَ ليرافِقَني

 في زورقك سأنظمُ قصيدتي العصماء

الشيخ أحمد ابن الشيخ مهدي بن أبي ذر النراقي الكاشاني ، المعروف ”

من أي سارية تطل عــــلى المدى

وَلَهُ مَا فِي الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِباً أَفَغَيْرَ اللّهِ تَتَّقُونَ{52}