لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
كل ما كتبت من اغاني هي محطات انتظار لا تنتهي
[ التفاصيل ]
دفعتَ إليّ بمخطوطٍ عنونتَه: "جدليّةُ الحضور والغياب"،
غني مع الروح
يمارس حياته الطبيعية ككل البشر ، متزوج ولديه أولاد ويعمل بوظيفة محترمة .
للمسةِ يَدِهِ خفقَ القلبُ
ضجرت ويئست الكلاب من حرص وعبث الزعيم في أكل لحوم ....
يعاقرني اﻷرق كأس اللوعة
عالم هتلر يكمن وراء سواتر
أراقب فيك البلاغة
كلما سألته متى يأتي ليطلبها من أبيها وجد سببا مقنعا ليسكتها
كُنْتُ أَخْشَى
لأنتصارات الشر أسرار
أ لــذا سـقيـمٌ أم بــذا مـجـنـونُ ! ...
لم يعد الصبية الصغار يلعبون خلف السدة
لحظة وداع (مُتواقِف)
سجن انفرادي
صرير مزالج الابواب
بِعمرِ القَرنفُلة قبلَ أنــْـ تستَيقظ وَرديةً مِن أنقَاض
طارت شواربي المتطرفة
نرجو أن يحترم الساسة ، والنواب أصوات ناخبيهم بكلّ تفانٍ ،
أأنت الصيد الذي اليه النوارس دعتني...؟؟
أغـرّكَ منهـــمُ الـزَّبَــــــــدُ ! وأنتَ العقـــلُ والـرّشـــــدُ
إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
الى السلطةِ الأولى ... سموّ الصحافة المبجّلة في زهوها العالمي
قد اغفو بعينيك قليلا...
روحُ قَلْبِي وَمَنْ لِقَلْبِي سِوَاهَا؟!!!
المدخل اللغوي ، المقدمة ...الحديث عن الندب والتأبين والعزاء
هوذا "غمام الانتظار" يُطلُّ مولودًا ثالثًا للعقيد الحبيب توفيق نعيم
كان من الشائع سابقا بالنسبة للمعلمين في المدارس الابتدائية تصنيف الطلاب
كان التلاميذ يلعبون في ساحة المدرسة , عندما اطلقت احدى المعلمات الصفارة ,
رَكَنَ أَبُو هَالَةَ الْحَدِيدَ الَّذي اشْتَرَاهُ جِوَارَ بِيْتِهِ وَهُوَ فِي غَايَةِ السَّعَادَةِ,
الغضَب الوَحيد الذي اسْتعْصى عَلى
لوعة قساوة الغربة , ومعاناة الحنين لفراق الوطن , وحالة الاغتراب عن الوطن
تحت ضوء القمر، وهما يسيران في الشارع، سرقا لحظة من الرومانسية،
ينتاب حرفي
ذات يوم وفي الصباح الباكر قررت ان اودع العزوبية ,
الاستاذ القاضي قاسم العبودي من الشخصيات العراقية التي ساهمت ...
يَمُوتُ الْحُبُّ فِي قَلْبِي حَبِيبِي=وَيُقْتَلُ
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net