لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
تمتلك مدينة كربلاء خزينا آثاريا قلما يوجد مثله في مدن العالم، خصوصا
[ التفاصيل ]
أعد أدوات الرسم. غمس فرشاته باللون . توقف . عرض اللوحة بأبعاد
عقولُ الناسِ مِنْ أدَبٍ وعلمٍ
سكنَ الوادى بأشتياق لرؤية الموتى ومصاحبتهم ..
قلت للحاج تعقيبا على تفسيره للعصر والوقت: حسب معرفتي ان العصر....
أهدى احد الباحثين كتابه إلى والده، وقال في الإهداء: "إلى أبي ..
داكنة.. تمضي أيامي.. مثل ذاكرتي عندما تغيب عنها صورتك.
سلوى ,ضمائر ,قارئ ,فهم ,سامع ,أبليس ,مرشح , حكيم , حقيقة , احمق , امرأة , اضاحي, فلسطين, الظلم,حب,عطر
سكنَ الوادى بأشتياق لرؤية الموتى ومصاحبتهم..
النهر يتمدد في أحضان الضفاف
دَنْدِنِي لَحْناً يُزَكِّيهِ الْغَرَامْ=وَاكْتُبِي ذِكْرَى غَرَامٍ وَهُيَامْ
الشيخ محمد علي اليعقوبي ( 1895 - 1965م) - كتبتُ ثلاث حلقات عنه وعن طرائفه...
بيني وبينك سنين ضوئية تتجاوز حدود المجموعة الشمسية فليست...
بفضيحةٍ باتت تسمى .. البسكويت
أَبْحَثُ عَنْكِ يَا سَمْرَاءْ
كنت في ظلمات ثلاث وأخبرتني أمي حسرةً أن أبي فارق الحياة أنا طفل...
توزعت المهام منذ الخنوع
سُبْحَانَ رَبِّي=اَللَّهُ حَسْبِي
كيف يجلبُ النحل إليهِ
وَعَلَى الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ
منحتهم المجنزرة الفرج
النهار يلملم ما تبقّى من شظايا الشمس استعدادا للرحيل
ويل لكم بنات طارق
كمْ شابَ ليلي بنهاراتٍ غَريبة ..
تَتَمَايَلُ الْأَوْرَاقُ تَكْبيرَاً،
كان الحاج (كاظم الكعكچي) يصرخ غاضباً خارج المقهى،
تنام المدن على راحتيك
تحلم بشمس غد اخر
كوني انثى
لكي استطيع ان ادخل
أَجَاءَتْكَ عَلْيَا عَلَى رَحْلِهَا=فَكُنْتَ الْمُتَيَّمَ فِي شَكْلِهَا
مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن...
هذه الشجرة
أتعبتني الهرولة خلفها
أكسير الزمن يحطم قيود الخرافة، ويلقي اللوم على رؤوس الطيالسة..!
انا ولحظة الكتابة
أَنِينُ الدُّمُوعِ عَلَى وجْنَتِي=أَأَبْكِي وَتَضْحَكُ مِنْ دَمْعَتِي؟!
تأخذنا الذاكرة ونحن نتصفح عوالم الانترنت المتشعبة، إلى ما قبل تسلمه...
ما بين التعصب القبلي ، والتكسب المصلحي ، والتجاذب السياسي ،
النوارس منشغلة ببرامجها الإحتفالية الممتعة
يا صاحبي با لله بدموع سجل ذكرى لعل الزين يذكر صويبه
قَصِيدَةْ جَمِيلَة بِالتَّأْكِيدْ
يستعد مجموعة من الفنانين الكبار في المسرح العراقي ليعودوا ويبهجوننا بعرض
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net