عزيزي شارع الستين

من نوادر التعليم، والذي يعيشُ يشوفْ، نادرة سأرويها

 بين فترة وأخرى، يطلع علينا من سماء الفقه فقيهٌ بارز يمثِّل مرحلةً جديدةً

الاهداء -  الى من يربطني بها قطع كعك بنفسجية بكل حسرة وندم 

يرددها العربان دائما

قديس الحب..

ان كنت ستأتي غدا..

ارانب تقفز فوق

سكنَ ما بين أمواجه العاتية في ظلمةِ العمر، يلتمسُ العذرَ مابين قراءة ...

أَعْدَاؤُنَا يَتَرَبَّصُونَ

 أيكونُ الصمتُ حلاً لـِ أُحجيتي

رسمت شارع طويل

عشق ماله , ووقره , فمات صعلوكا

هل قرأ أحدكم قصة (فاوست) يوماً .. هل من يتذكر تلك الصفحات التي تتحدث عن الشيخ العالم حين جلس بين كتبه في إحدى

هلهلتْ الجدةُ

أينَ ذاكَ الحُبُّ .. الذي فيهِ تَحتفلون

قلبي قلب طفل

لَقَلْبِي يَتَيمٌ بَيْنَ أَمْسِي وَفِي غَدِي

الاهداء – الى نور فؤادي الجريح ( كراسيا ) من بيروت – لبنان

نامت نعم والليل أسوأ مابه 

أنا فـِي الصّورَةِ

من غيرِ أنْ يُدركَ سِرَّ وجوده

أخذني الحديث مع أحد الأصدقاء وصفته على سبيل اللطف...

أنا نائبُ وكيل الملك، وهذا حذائي. منْ لم يره من قبل، فليلقِ عليه

أمواج تترقرق

  اِلْغَلْبَانْ مَا بْيِشْبَعْ غُلْبْ

نشبت في داخلي حرب لم أشعر بمثلها من قبل، فعوامل تكاد أن تكبل أفكاري

قالوا لي لقد رحل المرزوك ..فقلت لهم لقد بقي وخلد فالذي يرحل من

مع كل تفجير إرهابي يحصل في أي جزء من العالم، ولاسيما ما يحصل

 أرض الوطن

أبو العلاء المعري لتفلسفه لا لفلسفته ، ولتطبعه لا لطبعه ، ولعُقده لا لفكره

صدر منذ فترة في كربلاء المقدسة ،كتاب استوعب جانب من الأحداث الأكثر

لا أطيق المزيد من الثورات الصفراء

 رحلة الكفاح والنضال في امبراطورية الابداع معادلة عاشقة

لماذا لا نتقبل الرأي والرأي الاخر لماذا يحمل الانسان مضادات حيوية

وَاكْتُبْ عَلَى قَلْبِي الْكَلِيمِ:مُكَبَّلٌ عَشِقَ السُّكَاتْ!!!!!!!!

مهــداة الى الشيخ علي مهدي علوان الخفاجي

اليوم سأكتب تاريخي على فتافيت دواوين العشاق اليوم

كٌلّما أشعلتُ فيهم نار الحرية ترمدٌ

نسمةٌ أخيرة

تنبتُ موتاً في أرضِ بور

 وِسْمِعْتِ