دعوهُ رجاءً

بعض العلماء قال انه ولد في مدينة أهواز في بلاد الفارس...

أتشعرين مثلي بالمكان

 هذا الصباح,عجز متوحش,حكاية عربية,مرارة,بخت

نور يتمرجح بين السطوع والخفوت ـ رعود، برق شديد، نجوم

الشيخ راضي آل ياسين

جاء أحدهم يسألني .. كيف نكلم شاباً يعشق فتاة ، يذوب في حبها.

أنتِ الجمالُ انحنتْ في غاية الأدبِ

لَنْ يَهْدِمُوكِ 

يَا بِلَادِي

 كانَ يسير فهم كل ما يدور

من المعروف أن جل المقررات المدرسية العربية تعتمد نصوصا من الشعر

 المرأة والرجل بين التوازن المطلوب والغزل المحبوب في  الزمن المنهوب
 

حين يصلبُ العود وتتناسق الافكار في بودقة الجسد وانصهار الروح معه

كانوا نيـــاما ..اهتزت الأرض ..سقطت الأقنعة ...أمّا الأخيار فمازالوا

 أطنَـان الأمل تُـزجي لنَـا ضحايا البَوح سَرابـاً قاتـلاً لا يحـوي

الشيخ محمّد حسن بن الشيخ محمّد بن الشيخ عبد الله بن الشيخ محمّد بن الشيخ أحمد

عفواً رَسولَ اللهِ إِنْ ضَاقَتْ "بِما

 في العراق حين تتزوج امرأة مرئية فانك بلا رأي أو رؤية

بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

سأحطّ علَى متنِ منَـارات البَوح ضياءً..

قالَتْ: كحَلتَ الجفونَ بالوَسنِ ، .. قلتُ: ارتقاباً لطيفكِ الحسنِ

هاليوم هاليوم فرحان الفلك

ذَاتَ مَسَاءٍ يَا أَصْحَابِي=كُنْتُ حَزِيناً أَشْكُو هَمِّي

 تتجاوب الغيوم مع الأمواج

إلـى رُوح الـشّـاعـر فـيـنـا ... قـمـرا سَـيَـظـلّ يـتـلألأ دائـمـا بـيـنـنـا ولا يـمـوت

انولد  سيد  البشر واتبشر  الكون

 يا سيدتي

جيوش الليل تهدِم خيام الشّفق...

 كَلَامُكَ فِي صِمَامِ الْقَلْبِ يَلْقَى=فُتُوحاً..يَا صَدِيقِي وَاتِّصَالَا

الشيخ محمد كاظم بن الحاج محمد بن الحاج مراد بن الحاج مهدي بن إبراهيم

التاريخ الحسيني  أصبح رهينة بين التنازعات والتجاذبات السياسية ,تتبناها دول

 ننهل كل يوم من بئر كرمه،علوما ومعرفة، ويترسخ في قلوبنا

أَنَا لَسْتُ عُضْواً=بِأَيِّ ائْتِلَافْ

 هيّا

بعد رحلة عشق طويله تلامس سنواتها العقود الاربع، وبعد انصهار

 المرأة والرجل بين التوازن المطلوب والغزل المحبوب في  الزمن المنهوب

اذا أردنا ان نحسب إنجازاً لائقاً بالعراقيين ، حضارة وتأريخاً وثقافة

في يوم 4-10-2011م ، جرى حوار بيني وبين الأستاذة أسماء بنت

 لاتقل: ما فعلته أبداً ،قل: ما فعلته قط أو لن أفعله أبداً؛لأن أبداً ظرف