التشبيه هو فن من الفنون الكلامية التي تشكل في البيان العربي عنصرا أساسيا من عناصر

 لبيك يا ولي لبيك يا علي

ياسيدي ... ياأيها المحروسُ من كل المخاطرْ..

صدرت قبل اسابيع في بغداد الطبعة الاولى من كتاب ( الاخرون اولا : قطوف من كتابات ساندة )

إطلالة على المبدع ساسي حمام: هو قاص ومترجم تونسيّ،عمل في التّربية والتّعليم،صدرت

 فَلَذَاتُ الْأَكْبَادْ=مَا عُدْنَ يُمَتِّعْنْ

 لا يخفى على أحد لما للمسرح من دوراً مهما في التقديم الحضاري,

من خلال القصص الصغيره الساخره المنسيه عمدت الى لفت الانظار لهذه الكتابة القصصية

 ياسادتي الكبار والصغارْ..

الغربةغراب يشهدُ موتك

في أولى ساعات العيد .. أمسك نقاله وراح يُهنّئ كلّ من يعرفه من الناس بفرح كبير . فاتصل

 ربما لم أمنحكِ ساقًا تمشينَ عليها ...

يا عراقا قال قلبٌ من رجاءِ

 إنني لست لحزبٍ..أو جماعة..

 إنه الليل .. الكتف الذي تغفو عليه الهنيهات بعد يوم كأنه الهنيدة .. ألقت بنفسها على ضفاف

عن دار النسيم للطباعة والنشر بالقاهرة، صدَر للشاعر نِمْر سَعْدي مجموعة

وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

في غياب الصمت

اليوم هل عْلينه عيد الله الچبير

أيها الشارد في كف الأزمنة

 اَلْكَوْنُ يَعْـزِفُ أَجْــمَـلَ الْأَنْغَامِ=وَالْغُصْنُ غَـنَّى سَـاعَةَ الْإِلْهَامِ

 كربلاء اكبر من كل خرائط الكون، بما تحمل من هييبة وكبرياء يُحشد العبرة عند استغاثة الجراح

 يا أيها الأطفال لا لا تولدوا

كلهم حاجون الى ربهم

اتلتمسين جرحاً خلف ذاكرتي 

وتحتضنين قلباً فار كالتنور ..

يحرق خبزه اليومي تحت الشمس ..

 اِشْجِينِي يَا خَالْ

حَفزكَ الجُوع

قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ{68}

حاير عراقك والنبي صارت الوادم لبلبي

صِراطُ الحُكم جَوهَرُهُ اعْتدالُ

 يبدو مستاءا.. ًيشتهي الاسترخاء .. تتضارب في راسه افكار شتى فيقرر...

أقام نادي حيفا الثقافيّ أمسيةً تكريميّة، احتفاءً بالأديبة الروائيّة فاطمة يوسف ذياب،

حزمتُ ،
 أغراضي وأمتعتي 

كان جعفر بن عثمان الطائي، المكنى بأبي عبد الله من شعراء أهل البيت من الطراز

لمــــــــــــاذا .....؟!!