ردّات حسينية للهيئات والمواكب
( 4 )

يا صوتَ العجلِ المبحوحِ المتعري تحت الأنفاق.

أغنية حُـب وحَـنـيـن من مُغـترب إلى بَلَدِه في مَـوسِم قـَطْف الزَّيْتون

وا اماماه وا شهيداه

 الدموع دْموم همّاله

 صوت باب  قديم يفتح وعلى شكل بقعة ضوء دائرية متحركة تبحث في أرجاء المسرح عن شيء...

غَفَتِ الجراحُ وظلَّ جُرحُكَ قانيا

استثمرت واقعة الطف (61 ه / 680 م) من قبل الكتاب المسرحيين العرب والعراقيين، اذ وجدوا فيها

فلْتَعْلُ..
صرْخَتُه المكْتومَةُ

بـواكٍ ديارُ الـربــــــعِ فهي سواجــدُ عشـــيّـةَ همّتْ بالـرّحيلِ الـفـراقــدُ

إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ

شيعه بْدمها تفديك
صبح وْليل ناعيك – يبن الهادي ناعيك

من بحر الرمل   

ظلم وْ الم من يحمله

 قصيدة: "سلامي لك مطرا"- من قصائد الديوان

لَنْ يَنطقَ مثلي قبـاني ..... لَنْ أركبَ سُفنَ الجرجاني

 ابد يحسين يومك ما نسينه – يا مهجة نبينه

سأغلق جميع الأبواب عدا شرفة ثغرك الباسم..!

قبل عقدين ونيف، وبامكانات متواضعة، تلاحمت همم مبدعي ذي قار كي يستنهضوا التاريخ من...

شاء الله ان يراك قبلة ومنارا          وانموذجا حيا للاحرار والثوارْ

 بينما أحضر وجبة العشاء لي و لزوجي حسام , استذكر كلمات د.باسم (الطبيب النفسي)

 فديت حسين ابن خير البريّه – ابن جامي الحمه وْابن الزچيّه

فتش في كتب التاريخ ..

يْهل الحزن علينه - بهلاله من يجينه

أرّقت البَدر وهي تحيكُ ثوباً من الصَّبر لجدّتِها الأرض ..واستفاقتْ تغسلُ مع النَّدى قلوب

(أنا نبية هذا العصر الألكتروني المقيت فهل من مؤمنين؟؟

وأنا أشدّ حقائبي للتجوال من غربةٍ مكانية نائية إلى مثلها دانية ، ومن تغرّبٍ زماني عسير  إلى تغرّبٍ آخر

يا مظلوم يا مظلوم

أول أديب عراقي يتم تكريمه بـ(وسام الثقافة العراقية) في مجال الآداب من قبل (مؤسسة سومر للعلوم

فاتنتي شامخة في كل ملامحها=== مزدانة نثرت وردَ

توسل الشاعر باللغة وأشكالها الظاهرة ومستوياتها للوصول إلى هدفه الكامن في إنتاج نصه الشعري

 فاتنتي شامخة في كل ملامحها===

كربلائي وْحسيني هويتي كربلائي

أَيُجْدي ...  الغِناءُ ؟.

قل أعوذ برب الفلق

يخلق الادراك الواعي في الشعرية الوثابة ابعادا تفوق امكانية التنميط ومثل هذه

وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ