لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
طلب مني الكتابه عن الشاعر والكاتب عبد الرزاق الياسري والبيت الثقافي في الهنديه .. اقولها بصراحه
[ التفاصيل ]
ضاع الهوى أسفاً أُضِيعَ العراقُ
جاءني الشعر حزين الوجه
لعنةُ الله عليكم أجمعين ...... خطها في اللوح ربُ العالمينْ
ارتشف القهوة ببطئ .. إصطنع ابتسامة باهتة على محياه البارد ..
لايمكن أن تكون غير هذا الصمت ... ونور المراقد الذي يسطع ليبدد العتمات
تطالبني أن أكون سعيدا
كان كتاب الله ولا زال مظنة للإعجاز بأنواعه: التشريعي والعلمي والأخلاقي وكشف
ويمضي وقبعَّة الماءِ
النظر باتجاه المعنى يقود الى العودة مرة أخرى إلى ميسان دون تحقيق أي شيء
قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَنِ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ
خرطت،وصار الأمنُ بنجرْ وَصَفَتْ على عبود كَنبرْ
يا وارثَ الامجادِ في ريعِ الصِبا,,,,,لَمْ يَبلُغَ السَبَعَ حتى أفحمَ العادي
إنه الشتاء الرابع .. يأتي متربصاً بها كمن يودّ الألتقام ...
في مرآب محافظة ميسان راح يتأمل الناس ....المحلات .... الشوارع .. حيوية
برموش ذابلة مهترية يتصفح الجرائد..يرشف فنجان القهوة
استجواب , امرأة من الصين , وادي السلام , قرار , الضرة
لكِ عبق الورد
أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ
في تعرّفي إلى صبيّةٍ من بجّه، رحتُ أخبرها عن معرفتي بكثيرين من أبناء هذه البلدة بأسمائهم الضيعويّة
وحَقِّ ... الْهَوى!.. ...لسْتُ أنا
علامات الاستفهام حلقت فوق رأس كفيلها السعودي وأبنائه كالعصافير بعد أن صرحت
قال: لكل مرحلة قميص.
عندما لامسَ عطرُ شفتيها
سأمنح نفسي
حين تداعب ابنتي (فواطم) خصل جديلتها وتهمس في أذني بأرق الكلمات.. تحلق
و..هلّ الصبح رخيّا ناعسا...
شامخاً يبقى الجوادُ في العلا
انفردت بقوامها المنهك أمام المرأة .. جربت فستانا ، رمت الآخر، الغسق يطبق
أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِّنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنشِرُونَ{21}
وَكَمْ قَصَمْنَا مِن قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ
انا معلم
لم يكن طموحي ان اصبح نبياً
امام هذا الشعب كم تخاصموا
كربلاء.. مدينة عراقية مقدسة..
ذهب الأستاذ العلوي إلى القصيدة الكوثرية للمرحوم السيد رضا الهندي وانهال عليها بالتعريض
كيف للماء أن يشرب، وشفاهه معلقة في صدري؟!
بأرادة الرب الروحي للأرهاب
تقدم الغزال من الصياد قائلا:" يا أخي القنص ممنوع في الغابة
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net