قد كان يغفو هاربا

قد كان يغفو هاربا

بسكرات الأمل

على صخرةٍ رماديّة

كَثُرَ الرهانُ لخاداعٍ في لعبةٍ

يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ

حضر الكثير من الضباط والاشراف في ساحة الاحتفال ,

آدم ..

حدِّق في الفردوس 

سترى في قبتِه

يغيب الابتسام لديّ حتى 

اراك فينتشي عندي ابتسام

القي الباحث والاكاديمي الدكتور معتز عناد غزوان محاضرته القيمة بمناسبة مئوية...

غزالة سفكت عمري بلا ندم

 ظــلمة لـيـل وبــعـيــده الـــــمســافــات

انولد هاليوم هادينه الامين

بغدادُ يا جرحاً ..

رؤوس كثيرة تطل من ذلك الباب عيون تختلس النظرات لتلك الصبية...

تميسُ بقدّها والروحُ تسْري

 يا عراق الروح عمري يا وطن

دجى ليل يعتصر

 مرت علينا في الخامس عشر من شهر كانون أول / ديسيمبر 2014 ،  الذكرى السادسة

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ

سألتُ عنها ، بين أطراف الهوى

تماضر الخنساء و دريد بن الصمة  رثاءً ، ومن هو ابن حذام؟ ، ويزيد بن خذاق

في صحراء من صحاري العالم , كانت هناك قبيلة استوطنت قرب بئر ماء ,

أفسرُ للحقولِ شذا مُحيّاها
وأسترضي الغروب لكي يرى فاها

كم ذابت الكلماتُ

هي آتية ..
ليس غداً
في يومٍ يتجمهر المجانين فيه ، والملائكة

صلّو اعله النبي صلّو

يا شاعرَ العيِّ والإعياءِ والفشلِ

 قدرة على التخيل,قبر مفتوح,سفر داخلي ....

من يضطر لفعل الأشياء البسيطة بصورة ممتازة هو وحده من يكتسب مهارة

 مقدِّمة ٌ :   قصَّة ُ " بجانب أبي " - للأطفال - للأدبيب  الشاعر الأستاذ " سهيل إبراهيم  عيساوي "  تقعُ

 شامِخٌ مَطرُ الليْل.

كم مات قومٌ وما ماتت مكارمهم

إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ

قد يُمتدح المخلوق لأسباب منها الأمرة والعظمة والشجاعة والجاه...

رحمة الله مولِدِ الهادي الامين

اليوم للبضعه وْ ولينه مْباركين

 أبي ما عاد يا أمّي

نظرتُ إلى مَواجعِنا العَنودِ