ميسونُ ...
مَا فَعلتْ بكِ الأقدارُ

ذات يوم , اصطحبني والدي الى مدينة الناصرية , بهرتني الشوارع , البنايات , الاسواق , ازدحام الناس

.أما البئر
قطع رشاءه وذهب بعيداً

 ريفانُ ...
مَنْ مَلَكَتْ أحاسيسي

 لا أدري لماذا تثور اللوعة، ويتقد الفكر شررا؛ حينما يهدأ ضجيج الناس، وتلف الظلمة الوجود،

بِفَقْدِكَ قَد عادَ الزَمانُ عَليلا *** يُكابدُ وَجداً في الفؤادِ دَخيلا

 هذا أبو الشمقمق الشاعرالبصراوي الوجودي الهجّاء المعدم توفي في عصر المأمون ( 200 هـ / 815 م) ، يقول

تسع سنوات عجاف مرت من تاريخ الدولة العراقية بعد سقوط النظام البائد بمآسيها وآلامها وصراعاتها الطائفية

 في قصيدةِ (ملاجئُ البراءةِ) للشاعرة آمال عوّاد رضوان، أقفُ أمامَ واحدٍ وثلاثين لوحةً، بعددِ أيّام الشّهر

بروتوكول سياسي,نزعة إنسانية,تفريغ أرقام....

فقدنا الحبّ فاسْتشرى الشقاءُ

ودامّ ضَلالها فطغى البلاءُ

قردة  تتقافز بين الغيوم

رصدت ابداعات الشاعر الرائع حسين مهنا، ابن قرية البقيعة – قرية الشعراء الجليلية، منذ بدأ ينشر قصصه

قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا

هذه الرسالة وضعتها في مكان ما على ضفاف نهر الفرات في مدينتي (طويريج) التي سأغادرها الى الابد

على تقاسيم العود أحار تباريح الهوى والمفاتيح!

سهام تمزق قلبي

افتتح منتدى الحوار الثقافي/ البادية في عسفيا الكرمل لقاءَهُ الأوّلَ مِن عام 2015، بأمسيةٍ شعريّةٍ

الناقدة أ. د. مريم نعوم مرسيدس تتحفني برؤيتها عن قصيدتي

 يبت خير البشر سيْدِ الانِس والجان

مشت حبلى ..
داخل الريح

كان لي هذا اللقاء معع على شطّ العرب حيث ماء البصرة يهدر بكبريائه الأبدي

العدل في الأرض للأجساد ندفنها

إذا أردتَ جلب فاسق ٍ

 الصلاة  : عمود الدين ان قبلت قبل ما سواها وان ردت رد ما سواها . والصلاة : هي الركن

التّالي؛ مشاركتي في التّحقيق الصّحفي الذي أجراه الزميل عدنان ابو زيد لصالح ملحق "ثقافيّة

كنت أفكر بعلاقة أنسانية أخرى أحيا بها بعيداً عن متلازمة الأدمان لتلك المرآة

في حرب ٍ لا تطلقُ الرصاص

كتبت القصيدة عند حديث الغراوي للبغدادية

ذهبَ  الشبابُ  وبيتهُ  العطِرُ