لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
[ التفاصيل ]
لا يَعشقُ اللهَ إلا الحــــرَ ُوالشـــّهدا *** لولا اللحودُ وخوفُ الموتِ ما عُبدا
تظل اكبر مسيره
قررت الموت
الى زوجتي سهام
كتبت أنجلا خليل روايتَها الأولى "آخرتا"، فحقّ لها اعتراف أنّها "ضربة معلّم".
اسمكِ بْگلبي انطبع يا سيّد الاحرار
امنين ما تبزغ شمس لأسمي تلوح
قدم الشاعر الكبير السيد (على الحيدري) بحثه المفصل عن سيرة وصفات كبار العلماء والشعراء المواكبين للإحداث التي
مَطَر ... أتعلمينَ أيَّ حُزْنٍ يبعثُ المَطَر ؟ وَكَيْفَ تَنْشج المزاريبُ إذا انْهَمَر ؟
كان ابو دعدوش يشاهد الاخبار , كان يفرح لكل خبر جديد ويضحك بصوت مرتفع ,
من كتاب ( وحي بغداد ) للدكتور زكي مبارك / الفصل الأول
على قـدَمـَـي طفلة في المخيمْ تكوم قلبي كقط صغيرٍ ليطلب دفئا
اصبعي خائن....! ماذا افعل مادام اصبعي خائن
وحده الأمل من يمنحنا الطموح.. فاتكئ على عصاة الاستمرارية للتنوير والتغيير يا صديقي
ارخ الاعلامي الشاعر تيسير سعيد الاسدي فتوى المرجع السيستاني للدفاع عن العراق ومقدساته
عرض داتا شو على شكل ضربات متداخلة ...مسير قافلة الحسين (ع) ...اعتقال جنود سبايكر ..
أتقنت فن النقش وحصلت على عمل في مكتب ديكور ذو سمعة معروفة في العاصمة...
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ أَفَلَا تَتَّقُونَ
عَزّي الولي الكرار حيدر ولينه
ضربات فرشاتها الفنية فيها كثير من التحدي الممزوج باستمرارية الحركة، هكذا تحدد مسارات
انت فُسحتي الأخيرة "أعني المسافةَ الفاصلة بينَ دمعتيْن" لكن لم أبتسم، فغريبٌ ...
لا عربٌ نبدو ولا يوماً حضر
بالزكي المظلوم عزّي الطاهره
شكرا للشاعر اللبناني الكبير محمد نايف فان قصيدته الرائعة " اينك انت من دين محمد"
مْقصّرين اوياك يا سبط النبي خير البريّه
تهفو الرّيح إلى غصنٍ، وأهفو أنا إلى ورقة، قد تسقطُ منْ فرطِ الانتشاء، فأمسكُ بها في الهواء،
لكل من يسير بركب الارهاب من " دواعش " العرب تتصدرهم راعية الارهاب الوهابي السعودية اهدي هذه القصيدة
ما ننسه لا والله دمعة رقيه
كان الليل كئيبا هذه الليلة لان المفوض كان ياتي بين فترة واخرى ليسال المراة...
كلُّ شيء في بلادي مؤلمُ .. دمعُ حزن ٍ وجراحٌ ودمُ
في ليلة .. في كل ليلة
أَرْجُو أَلاَّ تَنْغَلِقِي وَاخْتَلِقِي الْفُرْصَةَ وَاسْتَبِقِي
عندما ادخلوه الى الغرفة كانت قدميه لا تحملانه من شدة انحباس الدم فيهما ...
جاء الحسين وجاءت الكلمات
اللحظات الأولى التي فتحت بها عيني على الدنيا .. شعرت وتحسست إن شيء ما في داخلي يحركني....
إنها الثالثة بعد الظهر , تك تك تك تك , تلك الساعة الثرثارة ألا من شيء يسكتها
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net