هاك النهاية إنّي تائه القدم

ليلة أخرى مع نديم أثير ، طاولة و كأس الشمع الأحمر عند ركن أكتنز هوائه برائحة اليوكالبتوز

في رحاب "سرّ المئة عام"، أنتَ أمام لوحاتٍ ثلاث: السيرة االذاتيّة وأدب المهجر وألم البعد والفراق. وفي هذه جميعها

لن اخرج من وطني فجذوري ممتدة فيه  ولا اريد الموت خارج الوطن)) حكمت شبر

في موطنٍ قد أَربَكَتْ عطرا غفا
بشفاهِ نرجسِهِ

حَيُّــــوا رِجــــالَ الْبـــــدرِوالعَصائِبـــا

جفون النهار تعلن استسلامها لإرادة الرَّحيل...

في لَحْظَةٍ إنْتابَني إحساسٌ بها

عجيب امر الحكومه شْبيها ياهالناس

 لوحة من دمٍ يجري على مر القرون 

فقدت الساحة الثقافية الأردنية قبل أسابيع قليلة ، واحداً من مبدعيها وفرسانها الكبار ، وأحد رواد العمل

لازالوا يَتَوافَدون

ولازالوا يَجتَمعون

 أتيت أطرق باب الحب والأمل
وأستعين على الكلمات والقبل

صدر مؤخرا عن دار عدنان  في بغداد  المجموعة الشعرية (جرح الغياب )

عاشت مكتبة الطفل الحسيني لقرون طويلة ازمة نص مسرحي لعدم وجود جهة رسمية تأخذ على عاتقها دعم الكتاب

 دونَ
انْتِظارٍ تتَحرّشُ

أراد مولانا المغوار
تأديب شهبندر التجار

تسألني عن بلد
يقاتل في ساحاته النخيل

قدْ تُرديهُ مسافةُ نايٍ
قدْ ينسدلُ الخطوَ وتلوكهُ الرمالُ

قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيداً وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ{18}

 حمد مانام  ليله وغمض العين
      تصرخ بيه فتوه

 كسر الدائرة , بداية عاجزة , وطأة الهاجس

اصدر كتاب معجم اعلام الامامية خلال نصف قرن الجزء الثاني للعلامة الشيخ احمد الحائري..

 امي يا طفلتي

شارع عام ...والمكان كله متشح بالسواد كأي زقاق من ازقة كربلاء ...

يفتقد الوسط الثقافي في ميسان منذ اكثر من عقد ، الى امكنته الحميمية القديمة...

الأُمُّ مَدْرَسَةٌ إِذَا أَعْدَدْتَهَا أَعْدَدْتَ شَعْباً طَيِّبَ الأَعْرَاقِ

سأتبع عينيك

 استيقظَ في الساعةِ السادسةِ
كعادته مع إشراقه كلِّ صباحٍ

العيد يُطلّ والليلة مقدّسة.
في حضرةِ أمّي

 معاول الايام
تحفر في الوجوه

شخوص العمل :
1-    الطفل