تكلمنا في الحلقة السابقة , وقلنا إن السبب والوتد بشقيهما تعتبر وحدات الوزن العروضي الخليلي الكمي .

 الاديب والكاتب والاعلامي والمثقف الكبير الأستاذ أمجد توفيق..يستحق ان نطلق عليه سلطان

 كان هناك بستان كبير جدا وفيه انواع الاشجار و الاعشاب الجميله

.بْلوعه وْ الم اشكيلك الاحزان

وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ

أبصرت الحياة وكل شي فيه صغير,الجسم صغير,الاصابع صغيره

وكنت معي ..
ما حزرتكِ كيف تريدين أن اشتهيكِ

لا شيء أنا ... صرت شيء ... كيف ذلك !! بذرةٌ غُرست في طين ...

هذا بكاءٌ من الأهوالِ يندفــــــــــــــــــــعُ

((أفراس الأعوام)) أفراس عراقية عريقة  أتت  محملة بعقود من تاريخ الشعب العراقي وكفاح

مصباحٌ يخبو في العتمهْ.= والظلمةُ توغلُ في الظلمهْ

نَظْرَةٌ ثَاقِبَة
وَمَوْقِفٌ مِنْ الثَّوْرَة
يَسْمَحُ لِي

أودع المتنبي قصيدته هذه صورا جمة عاشت في انساغ حرم تزدهي...

من أي سارية تطل عـلى المدى

قصيدة عن هادي الأمة، النبي المصطفى (ص)  من الوافر

بعدَ أن كان ليلهُ بمثابةِ النهار شَعَرَ بأنهُ مرهقٌ جداً،

كان يا مكان كان لأنو شيروان أبنا فأراد إعداده لإعتلاء عرش الأكاسرة...

غزّةُ العزّةِ والروحُ تنادي.= يا براحاً قدْ تنامى في فؤادي

اللحاف يرتوي من هسيس  اللحاف في يوم مقدراه هسيس الهس .

قُل رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ

لدمـــي ضياءٌ يا غدي لا تُظلمُ،= ســـــــيشعُّ من ألم ٍ يثورُ، فينعمُ

قف,راحة دون مقاطعة , عدالة الأقوياء ,لا له ولا عليه ,همجية

 ياجاعل الصحراءْ.. حدائقا غنّاءْ..

أتلك السنين تولـّي سواها؟!

نظّمت دائرة المراكز الجماهيريّة في النّاصرة، وبلديّتها ومركز محمود درويش

مقدِّمة :  قصَّة  "الصيَّادوالفانوس السِّحري " -للأطفال .. ( كتبتلجميع أجيال الطفولة ) من تأليف

ينظم مسرح إسطنبولي عرض مسرحية " بإنتظار غودو " للكاتب الإيرلندي صموئيل بيكيت

وقد ألْفتهُ مَهمومـــــــاً حَزينــــا

الإيقاع  ظاهرة طبيعية تعني التسلسل المنتظم لمجموعة من العناصر , فنبضات القلب

هو أحد أكبر شعراء الغري رحمة الله عليه ولكم المقدمة البسيطة ..

عبّأتُ من رَحِمِ الأنســــــامِ ذاكرتــي،

يا جرحُ، في الشــامِ يضحكُ المللُ.

تنقل الآية الكريمة صورة عما قاله كفار مكة , هو عين ما قالته الاقوام السابقة

ناظم السعود فارس ومنبر الابداع الثقافي العراقي المضحي الذي يفرح لفرح الاخرين ..

 التعليمُ والإستبدادُ 

كشفت رواية (عناقيد الغضب) للكاتب الامريكي جون شتاينبك، الوجه الآخر المتواري للنظام