نباح البنادق ولهاث (المتبندقين)

 ليلُكِ المتورّمُ بالآهِ

هُو ذا أيْضاً..
أسْماءٌ مُوَزّعَةٌ

للكاتب الصحفي عبد الهادي البابي .... المنشور في صحيفة الزمان الدولية (طبعة العراق) ..

 يا للعارِ أمامَ الناسِ

  أدر الكأس وإسقني

كَانَ يَوْماً مَشْهُوداً وَلَيْلَةً حَالِكَةْ

 غريبٌ أن أجدادنا ذوي الدماء المختلطة، بفعل الغزو و موجات الهجرة...

 بمحاذاةِ المدنِ ... ضربت أوتادَها في الرمالِ أو التراب

كان يا ماكان حكاية رويت في هذا الزمان .

قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ{95}

صحيح أن قوات الجيش العراقي والمتطوعين كان لها دور في الدفاع عن آمرلي

أيقظوا من بلغ من الْكِبَرِ عِتِيًّا .تناول طعامه وعلاجاته . أنغام الموسيقى

لو عندي عشرة أصابع

( إنسانٌ وإنسانٌ) ختامْ ، ومن بعدهُ داومٌ وكلامْ  !! 

 لا يُقاس الإنسان بعدد السنين التي عاشها، بل بالعطاء الذي قدمه، 

أعيدي قبلتي الأولى أعيدي

مولاي..!

العمر يمضي ، وبهجة الصِبا في زوال...

  كَانَ يَتَوَجَّعْ

في سطح بيتنا ..  عند قبة باب الحوائج

من خلال متابعة شقندحيات صديقي الكاتب الرائع عدنان فاضل الربيعي...

فنان مثابر أحب الحياة فعشق الجمال أراد أن يدرس الجمال أكاديمياً...

بين يقطينكَ يا(يونسُ) لازلتُ ألوذ

  ألا قُل لي..

 صهوة الذهول ... حين ارتطمت الفصول

الوعي هوية، والتفرد في الوعي مسؤولية تدرك مرتكزات البنى الأخرى

عندما يرسم الصياد. ..

أنا طُهْرُ هذي الأرضِ ، أدفنُ جُثّتي

يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا

 لا تَبْحَثْ عَنْ زَماني العَتيقِ

 عصفورٌ شظتهُ سكاكين الغدر

 متى يُنْـزِلُ اللهُ غيثَ السَّـماء ...

 احتفتى  الاتحاد العام للادباء والكتاب مساء يوم الثلاثاء  السادس والعشرين  المنصرم

الكلّ غريب والسؤال يشتد غرابة، من لسانكَ ننسج رسالة للوحوش!

مؤلفاتي السبعة القديمة ، وبعدها  الخمسة الجديدة بفهارسها ، فأستميحكم عذراً عدة أشهرٍ لطبعها ونشرها ، 

كالنمل هبّ الثوار زاحفين الى ارض المعركة ,

 رَكَنَ أَبُو هَالَةَ الْحَدِيدَ الَّذي اشْتَرَاهُ جِوَارَ بِيْتِهِ وَهُوَ فِي غَايَةِ السَّعَادَةِ,

لم يكن سميح القاسم مبالغاً في جوابه عن سؤال محاوره فيما يخص هيمنة البعد الإنساني على...