أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ ....

حَـمَـلَـتْـــهُ ...

عـلّـمـتْـــهُ ...

صـارَ كالأبـرارِ صدّيقـاً نبيـا ..

لست ناقدا ولست بصدد إن أكون ولست ممن يحاور الشعراء ...

 إهداء الترجمة : إلى الشّاعر والمترجم الكبير د. بهجت عبّاس

الحمــــد لله العلــــــي العالــــــــي

نغم باك ولحن مؤلمُ

قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً

 ها هنا ارض الرافدين ..

 يَبْقَى دُعَاؤُكِ يَا حَبِيبَ=بَةُ فِي الصَّبَاحِ وَ فِي الْمَسَاءْ

 من جاءَ بهذا الغِل على بهنام

 في حضرة غيابِك

فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْياً مَّنسِيّاً

 هبّت حشودكُ يا عراق جوابا – وأتى أليك الواثقون شبابا

 لماذا

 على غصن شجيرتنا سبع حمامات

حين تعمق الأسى في أوردة النُّبوءة

 الى حافة الحلم يتكئ بصدغه مبللا اياه

 سبق منذ بضعة سنوات أن قامت دور نشر وتوزيع  عربية كبرى ...

 شبابُ هواكَ يورقُ لي شبابي ... ونورُ هداك يقدحُ لي شهابي

 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا

كمْ أبنِ ملجمَ في الدنيا ..أبا حسنِ

مرّ الكلام مسبقا في الحروف المقطعة ( النورانية ) , ولا بأس بالإشارة الى ان لها خصوصية في كل سورة , 

تهدئة بالعقل...!!

 قد لا تعجبك رؤيتي للحياه من منظاري الخاص

 غزت الجوارح أم الربيعين، فانتحر الحمام الأبيض

 إن رسول الله قبَّل حسناً وضمَّه إليه وجعل يشمُّه وعنده رجل من الأنصار،

لا تَغيبي.. ... أيّتُها الْملِكة !

أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلاً

استعير لحظة واحدة من النار

سَهْواً أناديكِ آناءَ

 كف الدم,الإخوة الأعداء,تعاطف....

تطرق سحابة  الظنون نجوم العشق ودفة السمع

 فـي سلسلة حواراتي مع كتابات مغربيات في غاليري الأدب تطل علينا الكاتبة....

 في هذا المقال سولت لي نفسي لادلو بدلوي الفضولي مع الباحث والصحفي والكاتب الرائع قاسم محمد الياسري.. 

قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً