احتفتى  الاتحاد العام للادباء والكتاب مساء يوم الثلاثاء  السادس والعشرين  المنصرم

الكلّ غريب والسؤال يشتد غرابة، من لسانكَ ننسج رسالة للوحوش!

مؤلفاتي السبعة القديمة ، وبعدها  الخمسة الجديدة بفهارسها ، فأستميحكم عذراً عدة أشهرٍ لطبعها ونشرها ، 

كالنمل هبّ الثوار زاحفين الى ارض المعركة ,

 رَكَنَ أَبُو هَالَةَ الْحَدِيدَ الَّذي اشْتَرَاهُ جِوَارَ بِيْتِهِ وَهُوَ فِي غَايَةِ السَّعَادَةِ,

لم يكن سميح القاسم مبالغاً في جوابه عن سؤال محاوره فيما يخص هيمنة البعد الإنساني على...

 مِن أحفادِ صلاح الدين.. إلى أهلِ فلسطين

هدموا قبور الأنبياء .. 

وطئوا مع الفجر النساء ..

كُونَي احِبَّ اشْرَبْ مَيَّة

 فتحتُ عينيّ ونظرتُ الى الساعة التي أمامي على الحائط. 

 محاضرة بعنوان مدينة كربلاء دراسة في النشأة والتطور العمراني...

إسرج فوق أديم الطف يقظة شاطر... يعي دروسها

 إِنْتِي الْأَصِيلَةْ يَا مَصْرْ=إِنْتِي دُمُوعِ السَّواقِي

وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَى

 وَيَبْكِي فُؤَادِي بُكَاءً مَرِيرَا=تَأَكَّدَ أَنَّكَ كُنْتَ صَغِيرَا

والعراق يمرّ في أحلك أيامه هذا جرد حسابٍ بحلقتين ،

 أَبُثُّك َيَا سَيِّدَ الْمُرْسَلِينْ=هُمُوماً تُنَدِّي مُحِيطَ الْـجَبِينْ

ببن الباقر يا مسموم

 اِلدُّنْيَا..مِتْزَيِّنَةْ=لِعَرِيسْنَا اللِّيلاَدِي

 داعشٌ قد أوغلوا في غَيّهم.... همْ جُناةُ الارض أعداءُ الظَّفَرْ

اذْهَبْ أَنتَ وَأَخُوكَ بِآيَاتِي وَلَا تَنِيَا فِي ذِكْرِي{42}

 نادراً ما كان يكشف اللقاء الاول عن الحقيقة ! تبدو الأعماق مجهولة الا ان ظاهر

ألا ذهبتْ أمانينا وغابتْ

 نَسائِمُ شُرودٍ تُحَلِّقُ

فلتسجدِ   العظماءُ   أنت  عظيمُ

ولتخضعِ   العلماءُ   أنتَ   عليمُ

جهاد السكوت,سياق الشر...

 اِلنُّورْ فِي بَلَدِي بِيِقْطَعْ=فِي كُلِّ لِيلَة وْيُومْ

 لَمْ تَحْلُمْ..  بِيَ امْرَاةٌ كَيْ

 ...إنه في ليلة السابع

عام 1998 في إحدى المسيرات الشعبية التي كان يشرف عليها البعثيين بحجة

طلب ينامي الحكيم ان يجتمع مع جميع الحرفيين , طلب منهم ان يعملوا ليلا

الصبح وردة يشتم شذاها النحل، وتربو على نهرها وريقات

كانَ هذا الذي يبكي
أفقٌ على وجنتيكَ

احنه شيعه وْنعتقد بال الرسول الطاهرين

عرفته كاتبا وناقدا جرئ وشاعرا ملئ بالحيويه في رومانسيته وقوة مشاعره

أيّها المستخف بعظمة الإنسان  خَلقاً وفكراً وتطلعاً وإبداعاً ما أجهلك وأجرمك وحضيض شأنك 

  إِنِّي انْتَفَضْتُ لِكَيْ أَمُوتْ=مَا عَادَ يُجْدِينِي السُّكُوتْ