عن ما جرى في الحديقة

يسير على طريقة الكبار , لا يهزه عصف الرياح , لا يحرك منه سوى الثياب ,

أمواج تتوامض وأنوار تتوهج

 يقال أن كل ما يحدث في الظلام ظلم

ويستمر الاستاذ نبيل هلال استعراض الفوارق التقدميّة والتطوّرية العمليّة بين

كانت تألف ذلك الركن بشغف .. اعتادت ان تأتي لترمي بحقيبتها الأنيقة

وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً رَّجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعاً

 يخت حسين والعباس

 الم بي مرض كاد يقتلني وها انا اناجي الامام علي بمناسبة ميلاده

قال السيد المسيح ... ((ملكوت الله فيكم))

أسرجْ ، فديتُكَ ، يا مَنْ داءُكَ السفـرُ

 أحمد مطر شاعر عراقي من مدينة البصرة ، ولد في قرية التنومة عام 1954

 دللي الأشواق مني، فقد آن أوان سُكرها..!

حينَ أقولُ

رائعةٌ أنتِ ...بطروحاتكِ العَذبهْ

أتذكرين حين كنا صغار

هَا أَنَا أَسْتَقْطِرُ النُّورَ..

ترجمها للفارسية الشاعر الإيراني- جمال نصاري

 على الرغم من انني لم اكن شاعرا ..لكنني سطرت..قبسات 

 إلى مَتى سَيَظَلُّ دَمُكَ نازِفاً

تعددت الوسائل و الموت واحد...ان تموت برمية رصاص..بلغم

يقول أهل اللغة انه فعل ماض ٍ ناقص لا يمكن لأحد ان يدعيه بحاضر

يروي ابن عبد ربّه الأندلسي في  ( عقد فريده )  عن راوية العرب الأكبر...

وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا 

ألا تاللـــهِ معــدنُـكَ الأصيـــلُ ... فلــمْ يمسسْـكَ منْ صـدأٍ يحــولُ

شيعي وافخر بانتمائي

كل ما كتبت من اغاني هي محطات انتظار لا تنتهي

دفعتَ إليّ بمخطوطٍ عنونتَه: "جدليّةُ الحضور والغياب"،

غني مع الروح

يمارس حياته الطبيعية ككل البشر ، متزوج ولديه أولاد ويعمل بوظيفة محترمة . 

للمسةِ يَدِهِ خفقَ القلبُ

 ضجرت ويئست الكلاب من حرص وعبث الزعيم في أكل لحوم ....

يعاقرني اﻷرق كأس اللوعة

عالم هتلر يكمن وراء سواتر

أراقب فيك البلاغة

كلما سألته متى يأتي ليطلبها من أبيها وجد سببا مقنعا ليسكتها

كُنْتُ أَخْشَى

لأنتصارات الشر أسرار

أ لــذا سـقيـمٌ أم بــذا مـجـنـونُ ! ...

لم يعد الصبية الصغار يلعبون خلف السدة