لحظة وداع (مُتواقِف)

سجن انفرادي

 صرير مزالج الابواب

بِعمرِ القَرنفُلة قبلَ أنــْـ تستَيقظ وَرديةً مِن أنقَاض

طارت شواربي المتطرفة

نرجو أن  يحترم الساسة ، والنواب أصوات ناخبيهم بكلّ تفانٍ ، 

أأنت الصيد الذي اليه النوارس دعتني...؟؟

 أغـرّكَ منهـــمُ الـزَّبَــــــــدُ ! وأنتَ العقـــلُ والـرّشـــــدُ

إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً

 الى السلطةِ الأولى ... سموّ الصحافة المبجّلة في زهوها العالمي

  قد اغفو بعينيك قليلا...

 روحُ قَلْبِي وَمَنْ لِقَلْبِي سِوَاهَا؟!!!

المدخل اللغوي ، المقدمة ...الحديث عن الندب والتأبين والعزاء

هوذا "غمام الانتظار" يُطلُّ مولودًا ثالثًا  للعقيد الحبيب توفيق نعيم

كان من الشائع سابقا بالنسبة للمعلمين في المدارس الابتدائية تصنيف الطلاب

كان التلاميذ يلعبون في ساحة المدرسة , عندما اطلقت احدى المعلمات الصفارة ,

رَكَنَ أَبُو هَالَةَ الْحَدِيدَ الَّذي اشْتَرَاهُ جِوَارَ بِيْتِهِ وَهُوَ فِي غَايَةِ السَّعَادَةِ,

 الغضَب الوَحيد الذي اسْتعْصى عَلى

لوعة قساوة الغربة , ومعاناة الحنين لفراق الوطن , وحالة الاغتراب عن الوطن

 تحت ضوء القمر، وهما يسيران في الشارع، سرقا لحظة من الرومانسية،

 ينتاب حرفي

 ينتاب حرفي 

ذات يوم وفي الصباح الباكر قررت ان اودع العزوبية ,

 الاستاذ القاضي قاسم العبودي من الشخصيات العراقية التي ساهمت ...

يَمُوتُ الْحُبُّ فِي قَلْبِي حَبِيبِي=وَيُقْتَلُ

الاستاذ البروفسور علي  عبد داود الزكي  عالم ومفكر  وناشط عراقي...

سنين ينكضي العمر مرة فرح مرة حزن

لا قصيدةٌ..للعشقِ والفرح !!؟

مَا أَحْلَى الْفَرْحَةَ فِي عَيْنِي=بِذِهَابِ الْحُزْنِ مَعَ الْبَيْنِ!!!

 الى شهيد الفكر محمد باقر الصدر (العظماء لا يختلفون ) 

 رَكَنَ أَبُو هَالَةَ الْحَدِيدَ الَّذي اشْتَرَاهُ جِوَارَ بِيْتِهِ وَهُوَ فِي غَايَةِ السَّعَادَةِ, لِأَنَّهُ صَنَعَ

من النعم التي يظلّ المرء يفتخر بها ، أن الشبكة العنكبوتية مكّنته ومازالت من التعرف

لسورة الكهف الكثير من الفضائل والخصائص بشكل عام , ولبعض آياتها

الى كل حلوة تسأل عني !!

واخبرني صديق أن الطالب الصغير في طريقه إلى المدرسة يقرأ لوحة معلقة

وقفتُ على سطح بيتنا المحاذي للشارع الرئيس الممتد من جبين

عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة؛ صدر للشاعرة والكاتبة "لبنى الجيزاوي"

أَنْتِ السَّنَا يَا شَمْسَ كُلِّ صَبَاحِ

 مُذ كنتُ طفلاً أراك