قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ مسابقة "أمّةٌ تَقْرَأُ" التي يرعاها قسم دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة، وهي أضخم مسابقة في العراق تتحدى

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يذكر فيها؛ جرح الإباء الدامي في لبنان إثر تفجير الصهاينة وحلفائهم أجهزة الاتصالات لقتل وإصابة آلاف

ماذا جنيتُ تجافيني وتهجرني

قصيدتان للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي؛ القصيدة الأولى يؤرخ ولادة نور الله المشرق في جبال فاران المقدسة الا وهو اشرف الممكنات

ابيات للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي؛ يواسي بها لبنان بالتفجيرات الصهيونية الغادرة لأجهزة الاتصال،  وابيات موجهة للمتصهينين الذين فرحوا بما اصاب بني أمتنا

يا سيد الهزائم

أعـــلَّ جديبـــاً حيــثُ أورقَ قاحـــلُ ...  ولاحـتْ علـى بُعـــدِ المســارِ سنابــلُ

سُرَّ الوجودُ وفاض بالأضواء

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ فعاليات اسبوع النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم الثقافي الذي تقيمه العتبة العباسية المقدسة في جامعتي ديالى

عام 1972 أخصه بذكر أثير، لا لأنه إقترن بصدور جريدة  الفكرالجديد الأسبوعية، بل لأنه كان عام الانتساب لجيل من المثقفين والصحفيين والسياسيين، الجيل

يبدأ ديوان الكحول، بالإهداء الى بلقيس، بينما الولد الحالم، طبع تخطيطاً غرائبياً للأب، أبرز مافيه، الإختلاف المفرط بين اليدين المسبلتين . أمّا السّيكارة المعقوفة،

الدهشة بصيرة الفلاسفة، يندهش الفيلسوفُ بالأشياء التي تحسّها هامشيةً وبسيطة وعابرة، ليغوص فيها ولا يخرج منها إلا بأسئلةٍ مجهولة وإجابات ذكية. تنبعث الفلسفةُ لحظةَ إيقاظ

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ مسابقة وارث الأنبياء الدولية الثانية للخط العربي والتي يقيمها مركز القلم التابع لدار القرآن الكريم في

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ رفع راية كبرى كتب عليها بخط جميل "يا سيد الأنبياء والمرسلين" من قبل خدمة مرقد وصي رسول رب العالمين

العرب لحدِّ اليوم ما زالوا يعيشون في الماضي وليس في العصر الحديث الحالي ليتهم تعلقوا وذابوا في حضارة اليوم واندمجوا...

ردّي فؤادي وإلا بحتُ مَنْ سرقا

 بعد اسبوع من غياب رجراج في احدى قرى غورالاردن، جاءتني للمكتب ....

 معكِ الدُّنيا أراها جنّةً

فابتسامٌ منكِ يُجلي كُرَبي

لم يعد محتملا البقاء

بإزائي غادةٌ فاتنةٌ

وجهُها المشرقُ مثل الكوكبِ ؟!!!

وأنا أنظر الى هذه الصورة البهية والرسمة الرائعة والمعبرة  لمرجعنا المفدى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله الوارف والتي وصلتني توا قبيل الساعة الثالثة بدقائق من فجر يوم الثلاثاء السادس من شهر ربيع

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ ولادة السيدة سكينة بنت الامام الحسين عليه السلام سنة ٤٢ هـ ويؤرخ أيضا وفاتها سنة ١١٧ هـ

(الثعلب يتجول بذكاء بين الأشجار والحيوانات تلعب في كل مكان)

قلبي مع الحلة في حبها
وفي دلال عاطر بالرجاء

ابيات للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ وفاة وكيل المرجع الأعلى سماحة السيد السيستاني دام ظله وعميد الجامعة الدولية للدراسات الإسلامية السيد فاضل الحسيني الميلاني

الخيال وسيلة صورية يمكن لها ان تصور الصور كما هي في الطبيعة والواقع ويمكن ان يكون الخيال مبتكرا للصور والحالات والاشياء حتى تصل الى ابتكار الشخصيات في اعماله

 احترس من تلك الغربان التي تحلق فوقك بصوتها المرعب

نظمت في رحاب صحن ابي الفضل العباس عليه السلام عصر يوم السبت ٢٦ صفر ١٤٤٦ هـ بمناسبة الذكرى السنوية السادسة لرحيل ولدي الشاب ...

قصيدة للأستاذ الشاعر الحاج علي الصفار الكربلائي يؤرخ فيها؛ رفع راية العزاء والبكاء بفقد خاتم الأنبياء صلى الله عليه وآله في سماء سيد الأوصياء عليه السلام

في مثل هذا اليوم ٢٤ صفر  وقبل ١٤٣٥ عاما وتحديدا سنة ١١هج وقعت رزية الخميس ومنع القوم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله من أن يكتب وصيته ..

دُومي على مقةٍ يا وحيَ أشعاري

توقفت ذات مرة أمام بائع خضار متجول وكان مهمومًا حزينًا، رغبت بالتفريج عنه وسألته عن حاله، فقال: أنتم أحسن منا حالًا، تخرجتم في المدرسة،

تملك التجربة الروائية  للاستاذ حميد الحريزي  براعة ابداعية في صياغة السرد الروائي الحديث , على ضفاف الرؤية الفكرية الناضجة والمدركة لمجريات الواقع والمفاصل

 أنوبُ عن السّـاداتِ من آلِ أحـمدِ  .... وأمشي لأرضِ الطَّفِّ نحوَ المرقدِ

في زمن جمهورية الرعب التي أسسها صدام وحزبه كان كل شيء يخضع للرقابة الامنية المشددة, حتى الجهد الادبي مثل كتابة القصة او الرواية!

يسعى الباحث والأكاديمي الجزائري الدكتور الهواري غزالي في "موسوعة الشعر الخيميائي" إلى نفض الغبار عن جزء مهم من التّراث العربي الذي طاله

ألشيخ صالح إبن العرندس أحد علماء الشيعة ومن أعلامها في الفقه والأصول والمنطق، فهو عالم وأديب عاش في القرن التاسع الهجري في الحلة، وكان شاعراً فحلاً أجاد في مدح ورثاء

إستوقفني طفل صغير بعد منتصف الليل ، حين كنت ماشيا في طريق الحسين بين النجف وكربلاء .. 

 إني عَزمـتُ على الرَّحيل.ِ لكربلا  .... فقصـدتُ في أرضِ الغَـريِّ علِيا

 طــابَ الهـــوى فـي روضِهـا السّاحــرِ ...... حتّـى دنـــــــا الــــــوردُ من النّاظـــــرِ