فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ

يجلس متربصاً..

يتحين الفرصة كقط ماكر..

لا شيء يؤرقها غير حصولها عَلَى النَّزْرِ اليسيرِ مِمَا تحظى به الكثيرات مِنْ بناتِ جنسها،

يرى البعض ان لا جدوى من قبلة اعتذار على جبين ميت غار الحياة وانا أرى ان الاعتذار للشهداء

يسعى الشاعر الحسيني الى تبني الوضوح من أجل تداول الشمول، مرتكزاً على بنى سردية تنهل من معطيات المرجع

سوف تنتهي الحرب

حرصت أن أمارس كل المدارس الفنية الحالي

شعرت وكأن الشهداء يدعونني لزيارتهم ثانية، فأسرعت في اليوم الثاني مفعماً بالحماسة، ولم يكن

في بيت يبغضون كل شيء يحمل اسم الحسين، كربلاء، زيارة كربلاء... ولكونها كانت

تُعتبر الكاتبة العمانية الدكتورة فاطمة اللواتي , من المتخصصين في أدب الطفل, فلها الكثير من النصوص

دخلت الرواية العراقية في مرحلة جديدة , فتحت فيها افاق ومجالات ,

ليس كأي هذيان

نباح الكلاب في العراء

حرملة قوسه الزيف وسهامه طيبة ماكرة ونباله دموع تزلف... ويالغرابته حين ينصح بالأمان

وعقّب بعد ذلك الرجل الوقور صديق جدي، وهو ينظر إليّ تارة وتارة الى جدي وعقّب: هناك

فِي أمسيةٍ ثقافية تولى أدارتها الشاعر عدنان الفضلي،

حالة تنتاب الانسان يكون فيها القلب فارغ تماما من نوعي الشحنات (الموجبة والسالبة) ,

طلب مني الشاعر العراقي الأستاذ سامي العامري في تعليقه على موقع

انا تائه لا سكن لي ولا عنوان

 في ذبالة الشمعة تخثر الدمع

كما أن الاحساء واحة النخيل والتمر والمياه فهي أيضاً واحة الثقافة والشعر والأدب وهذا من نافلة القول ، فعندما

بلدتي جميلة، لازلت اتذكر تفاصيلها، النهر الذي يسير بمحاذاتها، والذي يضفي عليها سحرا وكأنها من عالم اخر

 حين يبني الشعر عوالمه من ميراث الحقيقة، تتكون لديه رؤى يقينية تتبلور عبر المرجع التاريخي، لتصقل اللغة الشعرية

ذاك البئر..

كان أكبر سناً منه

صحوة وجع

منذ عهد الفضيلة الأول الذى أُسر فيه هذا الإله العتيد وقومه البشريين الغير آدميين

البخل ,مذموم في كل الديانات

لم يكن المساء متحضّراً لمؤامرتي..

منذ شهر نيسان وهو حزين, فحبيبته قد توفيت وبشكل مفاجئ,

المراقص وحفلات الرقص: الحركات الفيزيائية التي يؤديها الراقصون...

يجهز عينيه..
يفرغها من الصور!!

الأوراق الأشجار أوراق.. المال أوراق.. والحياة كلها اوراق.. بدءاً من بيان الولادة، حتى شهادة الوفاة.

يبدو ان العلاقات الاجتماعية بين الشهداء حميمية جدا، فما ان استقر المقام قرب قبر جدي، حتى تجمع العشرات

لقد اكدت اغلب الفترات الحركية سواء كانت على مستوى الفن البصري والتصميم او مستوى...

المبدأ يخلق في انسان عظيم

 لقد اكدت اغلب الفترات الحركية سواء كانت على مستوى الفن البصري والتصميم او مستوى التشكيل الفني

تعد الاعمال الخطية الحروفية ضرب فني محلي وعالمي اسلامي وغير اسلامي نتج بفعل الرغبة

وردت عن سيد الشهداء عليه السلام حين كتب لاهل الكوفة: (بعثت اليكم باخي وابن عمي وثقتي

السماوي برز بحق كقامة شعرية عملاقة  ,  وكرمز شعري مرموق , في القصيدة المعاصرة , التي تحمل جمالية